DR MUHANNED IBRAHIM محـــ القلعة ـــــــــارب
الديانة : مسلم بفضل الله تعالى الجنسية : مصرى بفضل الله عدد المساهمات : 1470 المهنة : لا حياة بدون عمــــل .. ولا عمل بدون أمــــل !! نقاط : 1087951 السمعة : 30 تاريخ التسجيل : 01/05/2010 العمل/الترفيه : مسلم عمله وقوله متوازيان المزاج : حازم ثابت صارم حنون رحيم كريم
| موضوع: ♥ ♥ ♥ قصة حقيقية لابن عاق ترك امه على شاطئ بحر حتى ماتت ♥ ♥ ♥ 2012-06-09, 3:30 am | |
| القصة حقيقية صارت يوم الجمعة الموافق 4/3/2011 قصة للعبرررة•••
فيه اثنين شباب راحوا البحر جلسو على الشاطئ ومعاهم عشاهم. وهم جالسين يتعشون جتهم عجوز كبيره في السن وقعدت تلقط الأكل المنثور على الأرض وتأكل. ولما شافوها قالولها أنتي جوعانة قالت أنا هنا من الصبح وما أكلت شئ جابني ولدي من الصبح وراح وخلاني وقلي راح أجي آخذك بعد شوي. المهم جابوا لها عشاء وتعشت. وبعد ما تأخر الوقت شالوا أغراضهم وحسوا الشباب إن الوقت متأخر والجو بدا يبرد ومايصير يتركون العجوز على الشاطئ لحالها في الليل وجاء واحد من الشباب وقال لها عندك رقم ولدك نتصل عليه نخليه يجي ياخذك قالت العجوز إيه معي الرقم في ورقه . ولما طلعت الورقه ايش تتوقعوا مكتوب فيها ؟؟؟؟؟ مكتوب ( من يجد هذه المرأه يآخذها لدار العجزه) انصعقوا الشباب من المكتوب في الورقة وجلسوا ساعة يترجون العجوز تمشي معاهم ويحاولون فيها إنهم يوصلوها أي مكان هي تبيه. أكيد العجوز رفضت أنها تروح معاهم لأن ولدها وعدها إنه يجي يأخذها وتبي تستناه لما يجي. وكانت تقول ولدي راح يجي يآخذني وأنا راح استناه . > >ماتدري المسكينه إن ولدها تنكر لها ورماها في الوقت الي هي فيه محتاجه له. المهم راحوا الشباب عنها وأتركوها على أمل إن ولدها راح يجي يآخذها حسب وعده لها. رجعوا لبيوتهم وفيه واحد من الشباب قعد يتقلب في الفراش وماقدر يرقد يفكر في مصير العجوز المسكينه وقام من فراشه وغير ملابسه وركب سيارته وراح للشاطئ. ولما وصل شاف الاسعاف والشرطة والناس مجتمعين ودخل بينهم شاف العجوز قد فارقت الحياه ولما سألهم عن سبب وفاه العجوز قالو له ارتفع معها الضغط وماتت. ماتت من خوفها على ولدها يمكن يكون صار له شئ. ماتت وهي تستنا ولدها يجي يآخذها. ماتت وهي بعيده عن أهلها. الله يرحمها برحمته ويدخلها من أوسع ابواب جنته.آمين أرجو من كل من يقرأ هذه القصه أن ينشرها لتكون موعظه لكل عاق لوالديه ♥ ♥ ♥ ♥ياااااا رب اجعلنى باااراً بأهلى يارب لاتقبضنى الا وانا باراً بأمى وأبى... | |
|