الي كل شيعي سؤال واحد وارجوا منك الاجابه بدون تقيه وسيحاسبك الله يوم الحساب
1- عقيدتك انه لاتخلوا الارض من امام معصوم لانه لطف من الله ويجب وجوده لبيان الدين للناس والحفاظ علي الدين يقول الإمام الصادق (ع):
«مَا زَالَتِ الْأَرْضُ إِلَّا ولِـلَّهِ فِيهَا الحُجَّةُ يُعَرِّفُ الحَلَالَ وَالحَرَامَ وَيَدْعُو النَّاسَ إِلَى سَبِيلِ الله» (الكليني، أصول الكافي، كتاب الحجة، بَابُ أَنَّ الأَرْضَ لا تَخْـلُو مِنْ حُجَّةٍ، ج1/ص178.)
ويقول الإمام محمد الباقر (ع) أيضاً:
«وَاللهِ
مَا تَرَكَ اللهُ أَرْضاً مُنْذُ قَبَضَ آدَمَ (ع) إِلَّا وَفِيهَا
إِمَامٌ يُهْتَدَى بِهِ إِلَى الله وَهُوَ حُجَّتُهُ عَلَى عِبَادِهِ وَلَا
تَبْقَى الْأَرْضُ بِغَيْرِ إِمَامٍ حُجَّةٍ لِـلَّهِ عَلَى عِبَادِهِ(الكليني، أصول الكافي، كتاب الحجة، بَابُ أَنَّ الأَرْضَ لا تَخْـلُو مِنْ حُجَّةٍ، ج1/ص179)
وفي رواية أخرى يقول الإمام الصادق (ع) كذلك: «الْأَوْصِيَاءُ
هُمْ أَبْوَابُ الله عَزَّ وَجَلَّ الَّتِي يُؤْتَى مِنْهَا وَلَوْلَاهُمْ
مَا عُرِفَ اللهُ عَزَّ وَجَلَّ وَبِهِمُ احْتَجَّ اللهُ تَبَارَكَ
وَتَعَالَى عَلَى خَلْقِهِ»
السؤال من هو المعصوم منذ 1200 سنه الي الان ليحافظ علي الدين؟؟؟؟؟؟؟
مطلوب اجابه
............................................
ويتبع ذلك سؤال ثاني
كيف تثبت لي ولعقلك عدم تحريف روايات كتبك التي بين يديك الان بدون معصوم؟؟؟؟؟؟؟
مطلوب اجابه
............................................
كيف سيحاسب الناس منذ 1200 سنه وهم بدون امام معصوم
مطلوب اجابه
............................................
ومن سيتحمل ذنوب الناس لان المعصوم هرب واختفي ولايتمكن الناس من الاتصال به؟؟؟؟؟؟
مطلوب اجابه............................................
وهل هروبه وترك الناس بدون معصوم لبيان امر الناس يتفق مع عدل الله فالله عادل ارسل الرسل لتكون حجه علي الناس مطلوب اجابه
............................................
لو افترضنا وجود المزعوم المهدي في فتره غيابه الكبري قلتم ان المراجع يمكن ان يقوموا بدور المهدي المزعوم
مطلوب اجابه............................................
ولكن
هنا مشكله اخري اذا كان الجواب بنعم
هل الغير معصوم يمكن ان يقوم بدور المعصوم الغائب مطلوب اجابه............................................
وهنا تساؤل اخركيف
يقوم المعمم الغير معصوم بالتاكد واليقين بصحه الكتب التي بين يديه وعدم
دس اكاذيب من رواه كذابين ضعاف في علم الرجال او مجهولين؟؟؟؟
مطلوب اجابه
............................................
ولكن ان كانت الاجابه بنعم
المشكله هنا
احتج عليك
مافائده وجود هذه المزاعم بوجود المهدي
مطلوب اجابه
............................................
التساؤل الاخر
لو فرض وجود المهدي كما تزعمون
هل يعجز الله واستغفر الله من ذلك علي بيان الطريقه والشرع الذي يجب علي الناس اتباعه خلال فتره الغيبه الكبري؟؟
مطلوب اجابه
............................................
مطلوب جواب
ويجب ان تسال نفسك هل من المنطق والعقل ان يكون المعصوم كما تصفوه ان يكون قدوه لغير المعصوممطلوب اجابه............................................ هل المعصوم سيكون له حساب يوم الحساب؟؟؟؟ وكيف!!!!!مطلوب اجابه............................................ انتم تطلقون علي المهدي القائم الغائب الحجه؟؟؟السؤال باي لغه تتكلمون اهي العربيه ام الفارسيه ام الهيروغلوفيه أو ......كيف يكون غائب وحجه علي الناسمطلوب اجابه............................................ هل فكرت ماهو السر في كتبك 13 حديث تنهي عن تسميه المهديمطلوب اجابه............................................ فسروا لنا الايه الْيَوْمَ [size=25]أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلَامَ دِينًا المائدهوالشيعه والسنه يتفقون ان الرسول قال تلك الايه في خطبه الوداع قبل حديث غدير خم الذي تتحججون به لاثبات الامامهالسؤالهل يحق لاحد ان يشرع بعد رسول اللهمطلوب اجابه
[size=21]............................................ [/size]
[/size]
روى الشيخ الصدوق في معانيالأخبار (ص 155): «قَالَ جَاءَ رَجُلٌ إِلَى
أَمِيرِ المُؤْمِنِينَ (ع) فَقَالَ: أَخْبِرْنِي عَنِ السُّنَّةِ
والْبِدْعَةِ وعَنِ الْجَمَاعَةِ وعَنِ الْفِرْقَةِ فَقَالَ أَمِيرُ
المُؤْمِنِينَ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ السُّنَّةُ مَا سَنَّ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وآله وسلم وَالْبِدْعَةُ مَا أُحْدِثَ مِنْ بَعْدِهِ...»( بحار الأنوار 2/266.).وجاء عن أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام – كما في نهج البلاغة (الخطبة 203)-: «...نَظَرْتُ إِلَى كِتَابِ اللهِ
ومَا وَضَعَ لَنَا وأَمَرَنَا بِالْحُكْمِ بِهِ فَاتَّبَعْتُهُ ومَا
اسْتَنَّ النَّبِيُّ (صلى الله عليه وآله) فَاقْتَدَيْتُهُ» – وكذلك روى المجلسي في بحار الأنوار (ج 2 /ص 225):« قَالَ رَسُولُ اللهٍ صلى الله
عليه وآله وسلم فِي حَجَّةِ الْوَدَاعِ قَدْ كَثُرَتْ عَلَيَّ
الْكَذَّابَةُ [الْكِذَابَةُ] وسَتَكْثُرُ فَمَنْ كَذَبَ عَلَيَّ
مُتَعَمِّداً فَلْيَتَبَوَّأْ مَقْعَدَهُ مِنَ النَّارِ فَإِذَا
أَتَاكُمُ الْحَدِيثُ فَاعْرِضُوهُ عَلَى كِتَابِ اللهِ وسُنَّتِي فَمَا
وَافَقَ كِتَابَ اللهِ وسُنَّتِي فَخُذُوا بِهِ ومَا خَالَفَ كِتَابَ اللهِ
وسُنَّتِي فَلَا تَأْخُذُوا بِه». وفي أصول الكافي أيضاً ( ج 2 /ص606، ح 9) بسنده عَنْ جَابِرٍ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ (ع) قَالَ: «قَالَ رَسُولُ
اللهِ صلى الله عليه وآله وسلم يَا مَعَاشِرَ قُرَّاءِ الْقُرْآنِ
اتَّقُوا اللهَ عَزَّ وجَلَّ فِيمَا حَمَّلَكُمْ مِنْ كِتَابِهِ فَإِنِّي
مَسْئُولٌ وإِنَّكُمْ مَسْئُولُونَ إِنِّي مَسْئُولٌ عَنْ تَبْلِيغِ
الرِّسَالَةِ وأَمَّا أَنْتُمْ فَتُسْأَلُونَ عَمَّا حُمِّلْتُمْ مِنْ
كِتَابِ اللهِ وسُنَّتِي». وكذلك جاء في بحار الأنوار (ج2 /ص301): «[الأمالي للشيخ الطوسي] بسنده عَنْ أَبِي عَبْدِ اللهِ عَنْ أَبِيهِ (ع) عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللهِ أَنَّ رَسُولَ اللهِ صلى الله عليه وآله وسلم قَالَ فِي خُطْبَتِهِإِنَّ أَحْسَنَ الحَدِيثِ كِتَابُ
اللهِ وخَيْرَ الْهَدْيِ هَدْيُ مُحَمَّدٍ وشَرَّ الْأُمُورِ
مُحْدَثَاتُهَا وكُلُّ مُحْدَثَةٍ بِدْعَةٌ وكُلُّ بِدْعَةٍ ضَلَالَةٌ...». وروى الحر العاملي في وسائلالشيعة (ج 11 /ص 511):«وَ قَالَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وآله وسلم كُلُّ بِدْعَةٍ ضَلَالَةٌ وكُلُّ ضَلَالَةٍ سَبِيلُهَا إِلَى النَّارِ ». وفي مستدرك الوسائل (ج 12/ ص 322):«وَ قَالَ صلى الله عليه وآله وسلم
مَنْ أَحْدَثَ فِي الْإِسْلَامِ أَوْ آوَى مُحْدِثاً فَعَلَيْهِ لَعْنَةُ
اللهِ والمَلَائِكَةِ والنَّاسِ أَجْمَعِينَ». وفي الكافي أيضاً (ج7 /ص274): «عَنْ أَبِي عَبْدِ اللهِ (ع) قَالَوُجِدَ فِي قَائِمِ سَيْفِ رَسُولِ اللهِ صلى الله عليه وآله وسلم صَحِيفَةٌ.... (وذكر ما فيها أموراً من جملتها..ومَنْ أَحْدَثَ حَدَثاً أَوْ آوَى مُحْدِثاً لَمْ يَقْبَلِ اللهُ عَزَّ وجَلَّ مِنْهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ صَرْفاً وَلَا عَدْلاً ». وفي مستدرك الوسائل (ج12 /ص322):«وَقَالَ صلى الله عليه وآله وسلم مَنْ تَبَسَّمَ فِي وَجْهِ مُبْتَدِعٍ فَقَدْ أَعَانَ عَلَى هَدْمِ الْإِسْلَامِ»، وفي أصول الكافي، باب البدع والرأي والمقاييس (ج1/ص54):«عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ جُمْهُورٍ رَفَعَهُ قَالَ مَنْ أَتَى ذَا بِدْعَةٍ فَعَظَّمَهُ فَإِنَّمَا يَسْعَى فِي هَدْمِ الْإِسْلَامِ». لماذا لاتحكموا العقل السؤال هل مايفعله الشيعه الان بدون تقيه يتوافق مع احاديث الرسول وما قاله سيدنا علي؟؟
مطلوب اجابه
............................................
أهمُّ
حديثٍ جاء في كتب الشيعة الإمامية في التعريف بالأئمة الاثني عشر الحديث
المشهور بحديث لوح جابر، وقد ورد هذا الحديث بعدة طرق مختلفة :
التدقيق في هذا الحديث نقول
· لا يوجد لرجال سند هذا الحديث بدءاً من "سعيد بن محمد بن نصر القطان" إلى "أبي نصرة"، ذكرٌ في كتب الرجال! ولا ندري من أين جاء المرحوم الصدوق بهؤلاء الرواة وعمَّن أخذ ومن أين روى هذه الرواية؟!
· ولكن محقق كتاب إكمال النعمة للصدوق ذكر في الحاشية أن أبا بصرة:
إذا
كان نفس أبا بصرة محمد بن قيس الأسدي فقد ضعَّفه الشهيد الثاني في كتابه
الدراية وقال عنه: [كلما كان فيه محمد بن قيس عن أبي جعفر فهو مردود]،
لكنه
قطعاً ليس محمد بن قيس هذا ولو كان هو فهذا الحديث منسوب إليه كذباً. وفي
حاشية الكتاب نفسه قال إذا كان هو أبا بصرة فاسمه حُميل بضم الحاء، وأياً
كان فهو مجهول.
· لكن أ في متن الحديث خطأٌ تاريخيٌّ واضحٌ لا يبقي مجالاً للشك في أنه حديث موضوع إلى درجة لا نحتاج معها للبحث في صحة أو سقم سنده،
فالراوي المجهول الهوية أبو نصرة يبتدئ حديثه بقوله:
[لما احتضر أبو جعفر محمد بن علي الباقر عند الوفاة]،
هذا في
حين أن وفاة الإمام محمد الباقر عليه السلام وقعت، طبقاً لكل التواريخ،
فيما بين السنة 114 إلى 118هـ. - أما وفاة "جابر بن عبد الله الأنصاري"
فذكرتها التواريخ بين 73 إلى 77ﻫ.
(((
(للتأكد
من ذلك الكتب التالية: 1ـ المقالات والفرق لسعد بن عبد الله الأشعري: ص
72. 2ـ فرق الشيعة للحسن بن موسى النوبختي: ص 82، حيث يذكر الكتابان أن سنة
وفاته هي 117 هـ. 3ـ وفيات الأعيان لابن خلِّكان: ج4/ص170. 4ـ بحار
الأنوار للمجلسي: ج 14/ ص 44 (من طبعة تبريز القديمة). 5ـ تاريخ اليعقوبي: ص
52 (طبعة بيروت لعام 1375هـ). 6ـ منتهى الآمال (في مصائب النبي والآل)
لعباس القمي، (بالفارسية): ص 122 (طبع العلمي) 7ـ الإصابة في تمييز
الصحابة: ج1/ص215.)))))
أما وفاة جابر للتاكد انظر ((((: 1ـ الاستيعاب في معرفة الأصحاب لابن عبد البر: ج1/ص213. 2ـ أسد
الغابة لابن الأثير: ج1/ص258. 3ـ التهذيب ج9/ص 77 (طبع النجف). 4ـ تتمة المنتهى: ص 69. 5ـ
الإصابة: ج1/ص215.)))
فماذا يدل ذلك - يدل بلا ريب ان
جابر بن عبد الله رضي الله عنه توفي قبل أربعين سنة من وفاة الإمام الباقر عليه السلام.
أفلم يوجد من يقول لهذا الكذاب الوضاع:
كيف أحييت جابراً وجئت به - بعد أن مات في قبره منذ أربعين سنة -لمحضر
الإمام الباقر، حين أدركته الوفاة، لتـنسب إليه إقناعه زيدَ بن علي أن لا
يطلب من أخيه الباقر الإمامة، بشهادته برؤية اللوح الذي ذكرت فيه أسماء
الأئمة الاثني عشر وأسماء أمهاتهم كذلك؟!
لننظر الآن في تاريخ وفاة زيد أيضاً:
1- يقول الشيخ الطوسي في رجاله
(ص 195): [قـُتِلَ سنة إحدى وعشرين ومائة وله اثنتان وأربعون سنة] مما يعني
أن جناب زيد ولد سنة 79 أو80 ﻫ.
2- بل في تهذيب تاريخ دمشق الكبير لابن عساكر: (ج6/ص18) ذكرت ولادة زيد بن علي بن الحسين
سنة 78ﻫ.فهذا يعني أن زيداً ولد بعد أربع سنوات أو على أقل تقدير بعد سنة من وفاة جابر بن عبد الله!!
فكيف تسنَّى لجابر أن يأتي ويقنعه بالأئمة المنصوص عليهم؟!
والعجيب المحير أن هذا الحديث
رغم وضوح بطلانه إلى هذه الدرجة - وكما قال الشهيد الثاني: أكذب الحديث ما
كذَّبه التاريخ - أورده أكثر علماء الشيعة الإمامية في إثبات إمامة الأئمة
الاثني عشر والنص عليهم دون أن يتعرض أحدهم أو ينتبه لهذا العيب الكبير في
متنه، أو انتبه لذلك ولكن التعصب وتقليد الآباء حمله على السكوت.
والأعجب من ذلك أن العيب الوحيد
الذي أخذه المرحوم الصدوق على هذا الحديث هو قوله بعد روايته: [قال مصنف
هذا الكتاب: جاء هذا الحديث هكذا بتسمية القائم والذي اذهب إليه ما روي في
النهي عن تسمية القائم!]،
حقّاً ينطبق عليه المثل بأنه يرى القذة في العين ولا يرى الخشبة فيها!
والحاصل أن هذا الحديث واضح البطلان والوضعولا يسعنا إلا أن نقول فيه:"فمن أظلم ممن افترى على الله كذبا".
اكتفي بهذا
وارجوا الاجابه لكي نكمل الحوار
وادعوا الله لنا جميعا بالهدايه وحسن عبادته
ونتوسل الي الله بعفوه وكرمه ان يهدينا الي سواء السبيل