MR ABDULLAH IBRAHIM محـــ القلعة ـــــــــارب
الديانة : مسلم وكلى فخر بفضل الله الجنسية : ارض الاسود عدد المساهمات : 1555 العمر : 40 المهنة : المصير إما إلى جنة وإما إلى نار الابراج : الأبراج الصينية : نقاط : 50816 السمعة : 36 تاريخ الميلاد : 22/04/1984 تاريخ التسجيل : 30/05/2010 العمل/الترفيه : أسألكم الدعاء بارك الله فيكم المزاج : الحمد لله وكفى
| موضوع: عصابات بشار تحاول اقتحام مراكز الجيش السوري الحر الجمعة 13 ابريل 2012 2012-04-13, 6:32 pm | |
| عصابات بشار تحاول اقتحام مراكز الجيش السوري الحر الجمعة 13 ابريل 2012 مفكرة الاسلام: ذكرت مصادر بلدة خان شيخون في إدلب أن ميليشيات النظام السوري حاولت اقتحام عدد من مراكز الجيش الحر في إدلب. وقالت مصادر: "لقد بدأت عودة النازحين من القرى المجاورة التي لم يكن فيها عمليات عسكرية، لكن لا حركة عودة للنازحين السوريين من تركيا". عمليات قنص في حمص من ناحية أخرى لفت عضو مجلس الثورة السورية في حمص وليد فارس إلى أن القناصات لم تهدأ منذ الصباح في المدنية، والحواجز الأمنية لا تزال في كل مكان. وفي حديث لقناة "العربية"، قال فارس: "هناك وجود للمدرعات والقناصين، وكل المناطق ترزح تحت الدبابات". وأضاف: "حتى الآن لدينا 3 اصابات اليوم برصاص القناصة، الذين يقطعون كل مقومات الحياة عن المناطق التي كانت تقصفها قوات النظام". وأضاف: "التظاهرات ستخرج اليوم لتثبت أن الشعب السوري باقٍ على ثورته، ولكي يعرف العالم أن حمص أرض الصمود". "السوري الحر": التزامنا كامل بوقف إطلاق النار إلى ذلك نفى نائب قائد "الجيش السوري الحر" (المنشق عن النظام السوري) العقيد مالك الكردي، أن يكون للجيش الحر "أي علاقة باستهداف الحافلة العسكرية في حلب". وقال في حديث لصحيفة "الشرق الأوسط": "نكاد نجزم أن هذا التفجير هو من أفعال النظام وأجهزة استخباراته التي لا تتردد في القيام بأي شيء مماثل"، مشدّدًا على أنه "لا يمكن الركون لهذا النظام الذي يستهتر ويهزأ بأنان وبالأمين العام للأمم المتحدة (بان كي مون) ومجلس الأمن، لأنه واثق من دعم كل من روسيا والصين وإيران له إلى ما لا نهاية". وأضاف: "الدبابات والآليات العسكرية لم تتحرك أمس، وهي لا تزال تربض في مكانها في المدن والبلدات، محولة سوريا إلى ثكنة عسكرية كبيرة"، مبديًا تخوف "الجيش الحر" من أن يكون النظام يعد لتصعيد كبير يتمثل بهجوم على كل المدن والبلدات في وقت واحد، نظرا للتعزيزات الأمنية الكبيرة التي قام بها وللإجراءات الأمنية غير المسبوقة التي اتخذها في عدد من المناطق". ولفت الى أن "الجيش الحرّ" التزم "التزامًا كاملًا بالهدنة على كامل التراب السوري، لكن النظام الغادر لم يتردد في خرقها في مناطق عدة، كاللاذقية وحمص وإدلب والزبداني، إذ أنه يجد نفسه في اختراق المبادرات ويسعى للتصعيد من أجل السيطرة على الثورة المباركة". | |
|