امن الدولة تحقق مع زعيم القاعدة الجديد وتحيله للمحكمة العسكرية
الأربعاء 2012/2/29 3:21 م
كتب - طارق احمد
اكد مصدر قضائى عن احالة المتهم "محمد إبراهيم مكاوي"
المعروف باسم سيف العدل والملقب بالزعيم الجديد لتنظيم القاعدة
خلفا لاسامة بن لادن
الى المحكمة العسكرية لصدور حكم غيابيا عليه ،
واشار الى ان نيابة امن الدولة
باشراف المستشارهشام بدوى المحامى العام الاول لنيابة امن الدولة
تقوم باجراء تحقيق شكلى معه .
كانت الاجهزة الامنية بمطار القاهرة قد القت القبض على المتهم
لدي عودته للبلاد قادمًا من باكستان عن طريق الإمارات.
يذكر ان مكاوى كان ضابط سابق بالجيش المصرى
وهارب منذ عام 1994 إلى أفغانستان،
ومطلوب فى قضية رقم 502 أمن دولة عليا.
هما مش كانوا لغوا محاكم امن الدوله دي
و ايه امن الدوله ده كمان هو مش اتلغى
و بيقولوا هايلغوا الامن الوطني كمان
و بعدين يعني ايه هارب لافغانستان
هو كان عليه حكم و هرب
و لا مجرد السفر لافغانستان دلوقتي جريمه تستاهل امن الدوله العليا
و الله الحال هو هو بلا اي تغيير
حسبنا الله و نعم الوكيل
محمد مكاوى:
لست "سيف العدل" ولا علاقة لى بالقاعدة
صورة ارشيفية
آخر تحديث : الأربعاء 29.02.2012 - 06:11 م
كتب – محمد محمود :
نفى محمد إبراهيم مكاوي القيادي بتنظيم القاعدة
ما رددته الأجهزة الأمنية والاستخبارية عن كونه الرجل الثالث بتنظيم القاعدة
والمعروف بلقب سيف العدل.
وأكد أن علاقته بالتنظيم وأسامة بن لادن انقطعت منذ عدة أعوام
لعدم اقتناعه بأفكارهم، وشعوره بأنهم صناعة أمريكية،
نافياً المشاركة بالتخطيط أو تنفيذ أي مخططات خاصة بهم
علي مدار السنوات التي عاشها في أفغانستان وباكستان.
وقال فى تصريحات صحفية أدلى بها بالمطار عقب القبض عليه: "كنت أعمل ضابطًا
بالقوات المسلحة وتقدمت باستقالتي بعد اتفاقية كامب ديفيد، ولم يتم قبول
هذه الاستقالة في وقتها".
وأشار إلى أنه تعرض للاعتقال بعد ذلك بتهمة قلب نظام الحكم،
وتم الإفراج عنه،
وبعد ذلك تنقل بعدة أماكن بالقوات المسلحة
وسافر بعدها إلي السعودية ثم أفغانستان وانضم لمجاهدي أفغانستان
وتزوج وأنجب خمسة أطفال.
وأكد أنه يتحدى أي جهة أمنية تستطيع إثبات أنه "سيف العدل"،
موضحاً أن الملقب بـ"سيف العدل" هو شخص آخر يدعي "محمد صلاح زيدان"
وكان ضابط احتياط سابق بالقوات المسلحة،
وتقمص شخصيتي وادعي أنني هو.
وأوضح إنه اتصل بالقنصلية المصرية في باكستان طالبًا العودة لمصر،
لكنه لم يتلق ردًا حيث ترك هواتف أسرته
وطلب ضمانات خاصة لدى عودته لمصر بعدم التحقيق معه،
لكنهم لم يقدموا له أي ضمانات،
وفوجئ باتصال منهم لعودته وحجزوا تذكرة له علي أن يسددها بعد ذلك.
وكان مكاوى قد رفض إلتقاط أي صور له لدي وصوله
حيث قال إن التصوير حرام شرعًا.
نقلا عن صدى البلد
كتب- أيمن شعبان:
قال مصدر أمني لمصراوي إن المتهم المضبوط بمطار القاهرة يوم الثلاثاء، ليس
محمد صلاح زيدان الرجل الثالث بتنظيم القاعدة والمعروف بلقب سيف العدل
الإسلام، وإنما هو محمد محمد إبراهيم مكاوي المطلوب على ذمة القضية رقم
502/1994 حصر أمن الدولة عليا.
وأضاف المصدر أن مكاوي تم ضبطه بمطار القاهرة الأربعاء حال عودته من
باكستان، ومن جانبه وفي تصريحات صحفية نفي مكاوي ما تردد عن كونه الرجل
الثالث بتنظيم القاعدة والمعروف بلقب سيف العدل الإسلام، وأن علاقته
بالتنظيم وأسامة بن لادن انقطعت قبل عدة أعوام لعدم اقتناعه بأفكارهم،
وشعوره بأنهم صناعة أمريكية، ولم يشارك بالتخطيط أو تنفيذ أي مخططات خاصة
بهم علي مدار السنوات التي عاشها في أفغانستان وباكستان واتهم الجهات
الأمنية والاستخباراتية بأنها وراء تلك الشائعة وللأسف لم ينف تنظيم
القاعدة ذلك.
وعن قصة هروبه من مصر قال مكاوى: كنت أعمل ضابطًا بالقوات المسلحة وتقدمت
باستقالتي بعد اتفاقية كامب ديفيد، ولم يتم قبول هذه الاستقالة في وقتها
خوفًا من إثارة أي صخب إعلامي يؤثر علي إتمام الاتفاقية، وبدأت المشاكل بعد
ذلك، حيث تم اعتقالي وتوجيه تهمة قلب نظام الحكم، وتم الإفراج عني لأنها
كانت قضية ملفقة من جانب أجهزة أمن الدولة، وتم نقلي بعدة أماكن بالقوات
المسلحة وسافرت إلي السعودية ثم أفغانستان وانضممت لمجاهدي أفغانستان
وتزوجت وأنجبت خمسة أطفال.
تفاصيل جديدة عن مدرب القاعدة الذي اعتقلته مصر
أجهزة الأمن المصرية تلقت معلومات تفيد نيته العودة لمصر وتسليم نفسه
الأربعاء 07 ربيع الثاني 1433هـ - 29 فبراير 2012م
القاهرة - مصطفى سليمان
نفى محمد إبراهيم مكاوي، القيادي بتنظيم القاعدة لسلطات المطار المصرية،
ما رددته الأجهزة الأمنية والإعلامية المصرية عن كونه الرجل الثالث بتنظيم القاعدة
والملقب بـ "سيف العدل".
وقال مكاوي أثناء التحقيق معه:
"علاقتي بالتنظيم وأسامة بن لادن انقطعت قبل عدة أعوام لعدم اقتناعي بأفكارهم،
وشعوري بأنهم صناعة أمريكية".
وأكد مكاوي في تصريحاته التي أدلى بها في مطار القاهرة، ونقلتها بوابة الأهرام،
"لم أشارك بالتخطيط أو تنفيذ أي مخططات خاصة بهم على مدار السنوات التي عشتها في أفغانستان وباكستان،
وهذه الشائعة تقف خلفها الجهات الأمنية والاستخباراتية بمصر
إبان حكم الرئيس السابق وجهاز أمن الدولة".
وحول قصة عودته الى مصر، قال مكاوي
"بعد ثورة 25 يناير سقطت بعض الأحكام العسكرية عن مجموعة من القيادات،
وأصبحت لدي ثقة في القضاء المصري. كما أنني لست مطلوبا في أي قضية
ولم تصدر ضدي أية أحكام، ولهذا فكرت في العودة".
أما عن قصة خروجه من مصر، فأوضح مكاوي قائلا:
"كنت أعمل ضابطًا بالقوات المسلحة وتقدمت باستقالتي بعد اتفاقية كامب ديفيد،
ولم تقبل الاستقالة خوفا من إثارة الرأي العام داخل الجيش المصري
أو إثارة الجماهير بما يؤثر على إتمام الاتفاقية،
وبدأت المشاكل بعد ذلك،
وتم اعتقالي واتهامي بقلب نظام الحكم،
ثم أفرج عني لأنها كانت قضية ملفقة،
وتم نقلي بعدة أماكن بالقوات المسلحة
وسافرت إلي السعودية ثم أفغانستان،
وانضممت لمجاهدي أفغانستان وتزوجت وأنجبت خمسة أطفال".
مكاوي: لست "سيف العدل"
وأضاف مكاوي:
"إنني على استعداد لمواجهة أي جهة أمنية تستطيع أن تثبت أنني "سيف العدل"
فهو شخص آخر يدعي "محمد صلاح زيدان"
كان ضابطا احتياطيا سابقا بالقوات المسلحة،
وتقمص شخصيتي وادعى أنني هو".
واتهم مكاوي، الجهات الأمنية المصرية،
بأنها هي التي سربت قاعدة البيانات الخاصة به،
بالرغم من أنها تعلم جيداً شخصيته.
وتابع: "بعد مقتل بن لادن،
قيل إنه تم تعييني زعيماً لتنظيم القاعدة،
لكنني كذّبت في وقتها هذا الكلام عبر عدة أحاديث صحفية،
لكن للأسف تم بتر الحقيقة".
وعن كيفية عودته للبلاد،
قال إنه اتصل بالقنصلية المصرية في باكستان طالبا العودة لمصر،
وترك هواتف أسرته وطلب ضمانات خاصة لدى عودته لمصر بعدم التحقيق معه،
لكنهم لم يقدموا له أي ضمانات،
ثم اتصلوا به لترتيب عودته،
وحجزوا تذكرة عودته للقاهرة على أن يسددها في وقت لاحق.
وقال: "تعرضت لأكثر من خمس محاولات لاغتيالي،
وتم خطف أحد أبنائي حتى لا أتكلم عن الأفعال المشينة للولايات المتحدة وإسرائيل،
وعدت إلى مصر بعد أن ضاق بي العيش هناك،
ولعدم وجود موارد مالية
خاصة بعد قطع معاشي من القوات المسلحة منذ عامين،
وكان ذلك أحد العوامل الرئيسية للعودة.
أسرار مكاوي
هذا وقد كشف نزار غراب محامي الجماعات الإسلامية والنائب في مجلس الشعب
تفاصيل جديدة عن شخصية محمد إبراهيم مكاوي المدرب في تنظيم القاعدة
الذي قبضت عليه السلطات المصرية اليوم الأربعاء في مطار القاهرة
قادما من باكستان عبر الإمارات وسلمته لنيابة أمن الدولة العليا.
وقال لـ"العربية.نت"
"إن محمد إبراهيم مكاوي" المقبوض عليه اليوم هو المكنى بأبو المنذر"
كان ضابطا في سلاح الصاعقة المصري في ثمانينات القرن الماضي"
نافيا بذلك أنباء أولية تداولتها وسائل الإعلام في القاهرة بأنه سيف العدل.
وقال إن الأخير هو الضابط السابق بسلاح المظلات محمد صلاح الدين زيدان
المتزوج من ابنة القيادي الجهادي أبو الوليد مصطفى حامد
وكان ضابطا في سلاح المظلات.
وأكد نزار غراب "أن مكاوي والمكنى بأبي المنذر الذي تم القبض عليه اليوم
سافر من مصر إلى أفغانستان عام 1987
وكان قد تم اعتقاله قبل ذلك،
وكان منتميا لخلية جهادية في مصر
يتزعمها القياديان عصام القمري الذي كان برتبة رائد في سلاح المدرعات المصري
وعبدالعزيز الجمل المتهم حاليا في قضية العائدين من ألبانيا.
وأضاف نزار غراب "انضم أبو المنذر أو مكاوي إلى تنظيم القاعدة عام 1988
حينما كان السفر للجهاد في أفغانستان مسموحا به،
لكنه اختلف مع قيادات القاعدة واتهمهم بقتل أعضاء التنظيم في عمليات فاشلة وغير مدروسة".
وقال د.ناجح إبراهيم عضو مجلس شورى الجماعة الإسلامية
إن مكاوي ليس محكوما عليه في أي قضية داخل مصر،
كما أنه جاء بعد يومين من الإفراج الصحي عن القيادي السابق في تنظيم الجهاد محمد شوقي الإسلامبولي
شقيق خالد الإسلامبولي قاتل الرئيس الأسبق أنور السادات".
اعتقال قائد بتنظيم القاعدة بمصر
اعتقل الفرع المصري للسي آي إيه (أمن الدولة سابقا و حاليا ) محمد إبراهيم مكاوى الشهير بسيف العدل وهو من القادة البارزين بتنظيم القاعدةلدى عودته قادما من باكستان عن طريق دولة الإمارات العربية المتحدةحيث تم تسليمه لنيابة أمن الدولة العليا للتحقيق معه.وصرحت مصادر مسؤولة بالمطاربأنه وردت معلومات لدى جهاز الأمن الوطنى ( الفرع المصري للسي آي إيه)تفيد بنية سيف العدل العودة لمصر وتسليم نفسه للسلطاتو لدى وصول الطائرة الإماراتية القادمة من دبى تبين وجود محمد محمد إبراهيم مكاويالملقب بسيف العدل على الطائرة حيث افادت معلوماتبانه كان قد تسلم قيادة تنظيم القاعدة لفترة قصيرة خلفا لأسامة بن لادنو يذكر أن مكاوى البالغ من العمر 50 عاماً، عمل ضابطا بالقوات الخاصة المصريةقبل أن ينضم إلى جماعة الجهاد الإسلامى، والتى قادت مع الجماعة الإسلاميةحملة جهاد مسلح فى مصر خلال ثمانينات وتسعينات القرن الماضى،ثم غادر البلاد إلى أفغانستان فى الثمانينات للانضمام لصفوف "المجاهدين الأفغان"الذين قاتلوا ضد قوات الاتحاد السوفيتى السابق.و ذكرت المصادر إنه بعد القبض على سيف العدل تم تسليمه لنيابة أمن الدول العليا طوارىء (مكتب التحقيقات الفدرالي (أف بى أى المصري )للتحقيق معه حيث إنه مطلوب منذ عام 1994 في قضية رقم (502) أمن دولة علياو الاتهامات الموجهة إليه المتوقع أن تكون الانضمام لتنظيم متطرف ( كالمعتاد )وتتهم واشنطن "سيف العدل" بإنشاء معسكرات لتدريب القاعدة فى السودان وأفغانستان،وفى عقد الثمانينات، أيضا ورد اسمه فى لائحة اتهام لعناصر من تنظيم الجهادبـمحاولة قلب نظام الحكم ( التهمة المعتادة ) فى مصر عام 1987.ويعتقد أن سيف العدل كان مسئولا عن العمليات المسلحة للقاعدة، فقد كان بمثابة رئيس الأركان فى الجيوش النظامية،وتتهمه واشنطن بالضلوع فى تفجيرى السفارتين الأمريكيتين فى نيروبى ودار السلام عام 1998.وعرضت الولايات المتحدة مكافأة قدرها خمسة ملايين دولار لمن يدلى بمعلوماتتؤدى إلى اعتقال سيف العدل، وتم وضع اسمه على قائمة مكتب التحقيقات الاتحادى (أف بى أى)لأبرز"الإرهابيين المطلوبينوكانت تقارير أمنية وإعلامية قد ذكرت أن سيف العدل تمكن من الفرار من أفغانستانبعد هجمات سبتمبر 2001 إلى إيران حيث وضعته تحت الإقامة الجبريةوأطلقت سراحه عام 2010 ونجح في العودة إلى أفغانستان والانتقال إلى باكستانحتى عودته للسي آي إيه أو ما يعرف ب( أمن الدولة المصري ) ...و ما زال الحال كما هوو علي المتضرر عمل ثورة بحقأو سيظل متفرج علي ثورات الآخرينألا فلا نامت أعين الجبناء