خاطرة ::: فى حياة الرب يسوع وحياة الشيطان

الحمد لله

الواحد الأحد

الفرد الصمد

الذى لم يلد ولم يولد

ولم يكن له كفؤا أحد

أما بعد

كنت أتأمل فى عقيدة النصارى وما بها من خرافات

بمناسبة إحتفالهم ... بعيد ميلاد الرب ...........!!!

نعم

لا تستغرب

فربهم لم يكن شيء

ثم أكتمل فى بطن أمه .. أم الرب
نعم
لا تستغرب

ثم وضعته جنين له صراخ

يحتاج من ينظفه ويقوم على رعايته !!!!!!

لا تستغرب

هذا هو

الرب يسوع

ثم لما كبر

ماااااااااااااااااااااااات

نعم

مات الرب

وترك الأرض

بلا حاكم ولا راع

ثم ردت إليه الروح بعد موته

لا تستغرب

لقد قام الرب من الأموات

ويحتفلون بقيامته

حيا بعد الموت ...

وعندما إستحضرت كل هذه المعانى

قلت فى نفسى ...

يعنى الرب كان عدم ثم حيا ثم مات ثم حيا بعد ذلك

أما إبليس فكان عدم ثم حيا إلى الأن

فأيهما أكمل حياة ؟؟!!!

حياة الرب أم حياة إبليس !!!

حياة أبليس أكمل من حياة الرب يسوع

فتأمل إلى أى مدى جرت بهم خرافتهم

تعالى الله عن إفك النصارى

وتعالى الله عن ذلك علوا كبيرا

والحمد لله الواحد الأحد الذى لم يتخذ ولدا ولم يكن له شريك فى الملك
أبو عمر الاندلسى
عفا الله عنه

رحمة الله على شيخ الإسلام الثانـــي ابن القيم حيث قال :

أعباد المسيح لنا سؤال نريد جوابه ممن وعاه

إذا مات الإله بصنع قوم أماتوه فهل هذا إله

ويا عجبا لقبر ضم ربا وأعجب منه بطن قد حواه

أقام هنالك تسعا من شهور لدى الظلمات من حيض غداه

وشق الفرج مولودا ضعيفا فاتحا للثدي فاه

ويأكل ثم يشرب ثم يأتي بلازم ذاك فهل هذا إله

تعالى الله عن إفك الحيارى سيسأل كلهم عما افتراه

حتى
أينشتاين اليهودى الكافر "ومعلوم ما يكنه اليهود للمسلمين من بغض تلقائى"
قال: لم أجد ديانة سماوية ليس فيها أى جزء من المنطق إلا النصرانية!

دين النصارى مبنى على أمور مستحيلة عقليا! ومبنى على سب الرب واتهامه بعدة تهم أولها الظلم والقسوة, وهذا هو أساس عقيدتهم!

الحمد لله علي نعمة الإسلام و كفي بها نعمة

شرح الثالوث

الآب إله

الأبن إله

الروح القدس إله

الآب ليس الإبن

الأبن ليس الآب

الروح القدس ليس أي واحد مالتنين الي فاتو

و الأبن ليس إله

و الآب ليس إله

و الروح القدس كذلك

بس الآب إله

و الأبن إبن الإله

بس الآب مش إله لأن الإبن إله

.............................

الحمد لله علي نعمة الإسلام و كفي بها نعمة

اسلمت أمام عيني فتاة غربية, ولم أفعل شيئا غير أنى شرحت لها عقيدتها كما فعل الأخ الفاضل الآن:

الآب هو الابن هو الروح القدس

إذن فالآب هو نفسه, وفى نفس الوقت هو ابنه

إذن فهو قد أنجب ابنه الذى هو فى حقيقة الأمر نفسه, وابنه هذا تم إنجابه
بواسطته, لكنهما كيان واحد, إذن فالآب الذى هو الابن قد أنجبه لأنهما
كيانان مختلفان مع أنهما كيان واحد! وهما كيانان مختلفان لأنها يتحدثان مع
بعضهما ويجلسان بجوار بعضهما كما فى كتاب النصارى المحرف!

لكن فى نفس الوقت هما كيان واحد كما يدعى النصارى!

والابن يصلى للآب, إذن فالآب إله والابن عبد, لكن الابن أيضا إله, بل الابن
فى الحقيقة هو نفسه الآب, مع العلم أن الآب والابن مختلفان, لكنهما فى نفس
الوقت كيان واحد!

والابن مات, لكن بقى الإله موجودا لأن الإله هو الآب أيضا, الذى هو كيان
مختلف عن الابن, لكن فى الواقع الآب هو نفسه الابن, إذن فقد مات مع الابن,
لكنه فى نفس الوقت كيان مختلف لذا فقد عاش بعد الابن وأحياه! لكن فى نفس
الوقت هما كيان واحد!

والآب أرسل الابن ليُصلَب ويغسل خطايا البشر, فصُلب الابن بإرادة الآب, لكن
الآب فى الحقيقة هو الابن, إذن فالآب صُلِب, وفى الوقت ذاته الآب لم يُصلب
والابن هو الذى صُلب ثم أحياه الآب, الذى صُلب بدوره لأنه والابن كيان
واحد, لكنه لم يصلب لأنها كيانان مختلفان!

اللى بيفهم فى الرياضة هياخد باله انى لم أتطرق للروح القدس ده كمان, معنى
كده...بالتباديل والتوافيق ستتضاعف الاحتمالات والحالات الواردة بالأعلى!

اسلمت أمام عيني فتاة غربية, ولم أفعل شيئا غير أنى شرحت لها عقيدتها كما فعل الأخ الفاضل الآن:

الآب هو الابن هو الروح القدس

إذن فالآب هو نفسه, وفى نفس الوقت هو ابنه

إذن فهو قد أنجب ابنه الذى هو فى حقيقة الأمر نفسه, وابنه هذا تم إنجابه
بواسطته, لكنهما كيان واحد, إذن فالآب الذى هو الابن قد أنجبه لأنهما
كيانان مختلفان مع أنهما كيان واحد! وهما كيانان مختلفان لأنها يتحدثان مع
بعضهما ويجلسان بجوار بعضهما كما فى كتاب النصارى المحرف!

لكن فى نفس الوقت هما كيان واحد كما يدعى النصارى!

والابن يصلى للآب, إذن فالآب إله والابن عبد, لكن الابن أيضا إله, بل الابن
فى الحقيقة هو نفسه الآب, مع العلم أن الآب والابن مختلفان, لكنهما فى نفس
الوقت كيان واحد!

والابن مات, لكن بقى الإله موجودا لأن الإله هو الآب أيضا, الذى هو كيان
مختلف عن الابن, لكن فى الواقع الآب هو نفسه الابن, إذن فقد مات مع الابن,
لكنه فى نفس الوقت كيان مختلف لذا فقد عاش بعد الابن وأحياه! لكن فى نفس
الوقت هما كيان واحد!

والآب أرسل الابن ليُصلَب ويغسل خطايا البشر, فصُلب الابن بإرادة الآب, لكن
الآب فى الحقيقة هو الابن, إذن فالآب صُلِب, وفى الوقت ذاته الآب لم يُصلب
والابن هو الذى صُلب ثم أحياه الآب, الذى صُلب بدوره لأنه والابن كيان
واحد, لكنه لم يصلب لأنها كيانان مختلفان!

اللى بيفهم فى الرياضة هياخد باله انى لم أتطرق للروح القدس ده كمان, معنى
كده...بالتباديل والتوافيق ستتضاعف الاحتمالات والحالات الواردة بالأعلى!