MR ABDULLAH IBRAHIM محـــ القلعة ـــــــــارب
الديانة : مسلم وكلى فخر بفضل الله الجنسية : ارض الاسود عدد المساهمات : 1555 العمر : 40 المهنة : المصير إما إلى جنة وإما إلى نار الابراج : الأبراج الصينية : نقاط : 50816 السمعة : 36 تاريخ الميلاد : 22/04/1984 تاريخ التسجيل : 30/05/2010 العمل/الترفيه : أسألكم الدعاء بارك الله فيكم المزاج : الحمد لله وكفى
| موضوع: ولي العهد السعودي: المنهج السلفي مصدر عزنا ولن نحيد عنه 2011-12-28, 11:01 pm | |
| ولي العهد السعودي: المنهج السلفي مصدر عزنا ولن نحيد عنه الاربعاء 28 ديسمبر 2011 مفكرة الاسلام: دافع ولي العهد السعودي الأمير نايف بن عبدالعزيز عن المنهج السلفي, وأكد أن بلاده ستظل متمسكة به رغم جميع الشبهات التي يسوقها البعض حول هذا المنهج. وأكد الأمير نايف أن هذا المنهج الذي تسير عليه المملكة هو مصدر عزها وتوفيقها ورفعتها، كما أنه مصدر رقيها وتقدمها. وقال الأمير نايف: "إن المنهج السلفي حُمِّل زورًا وبهتانًا ما لا يحتمل من كذب وأباطيل ومفاهيم مغلوطة كالتكفير والغلو والإرهاب وغيره، بشكل يجعل من الواجب علينا جميعًا الوقوف صفًّا واحدًا في ذلك، وأن نواجه تلك الشبهات والأقاويل الباطلة بما يدحضها ويبين عدم حقيقتها"، بحسب صحيفة عكاظ. وأضاف في كلمة له بندوة "السلفية منهج شرعي ومطلب وطني"، التي تنظمها جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية أن "السعودية قامت على المنهج السلفي السوي منذ تأسيسها، وهي تعتز بذلك وتدرك أن من يقدح في نهجها أو يثير الشبهات والتهم حوله فهو رجل جاهل يستوجب بيان الحقيقة". وكان الأمير نايف بن عبدالعزيز آل سعود قد رعى مساء أمس حفل افتتاح ندوة «السلفية منهج شرعي ومطلب وطني» التي تنظمها جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية في مبنى المؤتمرات بمقر الجامعة في الرياض. وتابع: "كما تعلمون فإن السلفية الحقة.. هي المنهج الذي يستمد أحكامه من كتاب الله تعالى.. وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم.. وهي بذلك تخرج عن كل ما ألصق بها من تهم.. أو تبناه بعض أدعياء أتباع المنهج السلفي.. وحسب ما هو معروف.. فإن هذه الدولة المباركة.. قامت على المنهج السلفي السوي.. منذ تأسيسها على يد محمد بن سعود.. وتعاهده مع الإمام محمد بن عبدالوهاب (رحمهما الله) ولا تزال إلى يومنا هذا بفضل الله.. وهي تعتز بذلك.. وتدرك أن من يقدح في نهجها.. أو يثير الشبهات والتهم حوله.. فهو جاهل يستوجب بيان الحقيقة له". وزاد: "وما قيام الجامعة باستضافة هذه الندوة.. إلا جزء من ذلك البيان.. وإيضاح الحقائق تجاه هذا المنهج القويم... الذي حُمل زورًا وبهتانًا ما لا يحتمل.. من كذب وأباطيل ومفاهيم مغلوطة.. كالتكفير والغلو والإرهاب وغيرها.. وبشكل يجعل من الواجب علينا جميعًا.. الوقوف صفًّا دون ذلك.. وأن نواجه تلك الشبهات والأقاويل الباطلة.. بما يدحضها ويبين عدم حقيقتها.. وهذا ما جعل مقام سيدي خادم الحرمين الشريفين (حفظه الله) يوجه بعقد هذه الندوة.. في رحاب هذه الجامعة المباركة.. التي نعلم يقينًا أنها على قدر الثقة والمسؤولية". | |
|