ANGEL HEART ( إذَا مَاتَ الإِنْسَانُ انْقَطَعَ عَمَلُهُ إلاَّ مِنْ ثَلاَثٍ : صَدَقَةٍ جَارِيَةٍ ، أَوْ عِلْم
الديانة : الجنسية : بلادي وإن جارت عليّ عزيزةُ وأهلي وإن ضنوا عليّ كرامُ عدد المساهمات : 7806 العمر : 48 المهنة : معلم خبير لغة إنجليزية الابراج : الأبراج الصينية : نقاط : 186830 السمعة : 246 تاريخ الميلاد : 07/12/1975 تاريخ التسجيل : 29/03/2010 الموقع : https://fgec.ahlamontada.com/ العمل/الترفيه : Expert master of English المزاج : عبد ذليل لرب جليل
| موضوع: اخبار اخواننا اهل السنه بدماج (اليمن _صعده) 2011-11-27, 9:27 pm | |
| السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لايزال الحصار الظالم من الروافض الانجاس قائم على اخواننا اهل السنه في دماج بل انه اشتد الحصار عليهم وصار مع الحصار اطلاق نار بالاسلحه الخفيفه والتوسطه على اخواننا اهل السنه وعلى بيوتهم وعلى مركزهم من قبل الروافض الانجاس الارجاس _اسأل الله ان يحفظ اهل السنه في دماج وان يهلك الروافض_ فمن هنا احببت ان اكتب هذا الموضوع وهو عباره عن اخبار اخواننا اهل السنه بدماج ونقل ما يعانوه من قبل الروافض لكي نكون على علم بحال اخواننا اهل السنه بدماج ونستشعر ما يعانوه من الكربات والمصائب _اسال الله ان يفرج عنهم ما هم فيه_ واطلب من اخواني ان يسعوا في نقل الاخبار الموثوقه عن حال اخوانهم اهل السنه بدماج لما في ذالك من المنفعه العظيمه لنا ولهم ...
واطلب من اخواني من يستطيع ان ينقل لنا خبر عن اخواننا اهل السنه في دماج فليفعل مشكورا مأجورا
اسال الله ان يوفقنا للصواب
يوم الاربعاء_امس_ الحصار كما هو والطلاب في حذر شديد ويفعل الله ما يريد وهناك هدوء حذر سوى بعض الرصاصات والسبب هو مجيء وساطة من مشايخ وائلة ومحافظ صعدة فارس مناع الذي نصبه الحوثة محافظا لهم ومع بعض المسؤولين وغيرهم في عدد كبير جدا فدخلوا دماج للتوسط كالعادة لتضييع الوقت وإطالة الحصار ، وجاءهم أهل البلاد إلى الحدب وحصل النقاشات والأخذ و الرد من الأطراف وحصل لوم من أهل البلاد للضباط والقبائل كيف يسكتون على هذا الحصار و الشدة على أهل دماج.
ثم أخذوا الجرحى عبد المجيد حران والذماري الذي كسرت يده وأبى أخونا أحمد السياغي أن يذهب معهم ووقف إطلاق النار سار من الساعة الحادية عشرة إلى الآن
وقد حصل غدر من الحوثة أصيب فيها الأخ الفاضل إسماعيل اليامي برصاصىة في الحوض ثم جاءت الوساطة وتم نقله إلى صعدة نسأل الله له الشفاء. كان هذا قبل صلاة العصر .
وأبشر إخواني أن القناص الذي في المشرحة حوصر من الصعود إلى المشرحة من قبل إخواننا الذين سيطروا على المتارس أمس مما منعوه إلى الصعود إلى المشرحة وأصبحت نقطة الخانق أمام إخواننا الذين سيطروا على المتارس الجديده من فضل الله. وقتلى الحوثة يوم امس ما يقرب من خمسة في الاشتباك الذي أصيب فيه أخونا إسماعيل وواحد في الوطن وضرب الإخوة سيارة أبي يونس الرافضي... ووقف إطلاق النار مازال ساريا إلى الآن ونعوذ بالله من مكر الرافضة
اسأل الله الحي القيوم الذي بيده ملكوت كل شي ان ينصر اهل السنه بدماج على الرافض استهل هذا اليوم والحصار كما هو ووقف إطلاق النار سار إلا طلقات يسيرة
وقد جاءت الوساطة اليوم الحادية عشرة و جلسوا مع أهل دماج في الحدب وحصل مشادة و أخذ و رد و تكلم العم مسعود ملهي بكلام قوي بين فيه الحصار وسكوتهم عليه ثم الشيخ محمد على حمود ثم الشيخ فيصل ناجي
ثم قامت الوساطة برمي (الجنابي) و(الجيهان)، ثم قام الشيخ الرافضي الذي من وايلة بقص لحيته ورميها أمام أهل دماج من أجل أن يسلموا البراقة، فرد عليهم أخونا عبد الله ناجي الوادعي قال : (جاهكم) إذا أردتم أن ننزع ثيابنا وتتركونا بلا ثياب أما أن ننزل من البراقة فلا
ثم ذهب أهل البلاد رافضين كلام الوساطة وبقت الوساطة مع فارس مناع في منطقة (الحدب) وحدهم ثم أرسلوا مندوبا إلى الشيخ من أجل محاورة الشيخ ثم خرج الوسيط من عند الشيخ قبل الصلاة .
ثم تكلم الشيخ في الدرس أننا منصورون وتكلم أن الرزق من عند الله وأتى بموعظة طيبة ثبت فيها الطلاب وقال إنه ما يأتي من وسيط إلا ويتكلم على الحوثة ويقتنع بما نقوله من الحجة والبرهان. وقال : اعلموا أن الرزق من الله ولن يستطع أحد أن يمنع الرزق أو يسيطر عليه وقال : حجتنا قوية وصبرنا هذا يعتبر من أحسن أعمالنا وقال : هذا الصبر من أعظم أجورنا وقال : علم الناس أننا مظلومون
وقد خرج الوسيط وهو مقتنع بما قاله الشيخ صاحب الحجة الدامغة من فضل الله.
وقد رجع الوسيط بعد درس الظهر هو وشيخ وايلة ودخلوا عند الشيخ بعد الدرس فبيّن له شيخنا ما جرى من قبل ومن بعد بالبراهين والأدلة وما خرج إلا وهو مقتنع في الظاهر،ثم رجع مع شيخ وايلة الكعبي بعد الظهر فجلس معهم الشيخ وبين لهم بيانا شافيا وأن هذه الأفعال لا يرضاها عرف ولا قبيلة وبين لهم أنكم لا تستطيعون أن تعملوا شيئا ولو كنتم كذلك لفتحتم النقطة وقال له نحن قبائل ونعرف القبيلة وأصولها، وسرد عليهم الآيات، والأدلة ونصحهم حتى أنهم ما استطاعوا أن يروموا جوابا والجلسة مسجلة واتصل فارس مناع أثناء الجلسة ونصحه الشيخ وسرد على مسامعه الآيات والأحاديث والوسطاء كانوا حريصين على قراءة الورقة حقهم والشيخ يقول ما يصلح قبلكم جهود مشايخ ووسطاء تعبوا نفذوا الأول فالأول وهم يصرون على قراءة الورقة فقرأت على الشيخ وطلبوا من الشيخ أن يوقع عليها فقال الشيخ الورقة تحتاج إلى نظر وتعديل فسوف ننظر فيها ونتشاور ونعيد الخبر.
وقد بين لهم الشيخ هذا الحصار وأن أفعالهم غير مرضية والعجيب أنه لما بين لهم شيخنا كان يقول لهم نحن مظلومون أم لا ؟ فقالوا: نعم ويتكلمون على الحوثيين وقد رجع الوسيط قبل المغرب وأخذ جواب الشيخ وقد كان من شروطهم: أننا ننزل من البراقة والقصبة ويجعلون فيها عسكر من المحور تحت تصرف المحور فعدل الشيخ أن يكون في البراقة عساكر ممن يرضاهم الشيخ يحيى الحجوري ومسح القصبة طلبوا إبعاد المتارس. فأجاب الشيخ إلا متارسنا حول بيوتنا ومركزنا.
طلبوا التعايش السلمي ولا يمنعونا من الطريق ولا نحن فأجاب الشيخ بشرط عدم الدخول في أماكننا ومركزنا .
قالوا تفتح النقطة فقال الشيخ رفع النقطة. وعدم التعرض في جميع النقاط.
هذا وأخونا إسماعيل حالته طيبة ويحرك رجليه ويديه وكذلك اخوانه الجرحى في خير
وأمس رجع الأخ حميد بن علي الأهنومي من الحج مع أمه إلى دماج فلما وصل نقطة الخانق منعوه من الدخول ثم سمحوا لأمه بالدخول فوصلت والحمد لله ثم رجع الأخ حميد فخطفوه وهو حتى الساعة مختفي نسأل الله أن يعود سالما.
اخواني لاتنسوا الدعاء لأخوانكم اهل السنه في دماج فأنه قد اشتد البلاء عليهم اسأل الله ان يفرج عنهم ما هم فيه وان يحفظهم ويجنبهم شر الروافض اللهم امييين
يوم السبت _امس _ الحصار شديد على المؤمنين في دار الحديث بدماج والقنص مستمر بالأسلحة الخفيفة والمتوسطة لا يرقبون في مؤمن إلا ولا ذمة
والبركة في الطعام والشراب عظيمة فالاسطوانة الغاز كانت تبقى في البيت ما يقارب الشهر، أما الآن فهي مستمرة ربما تتجاوز إلى الشهرين. والكيس الدقيق كان يستمر إلى أقل من الشهر ، أما اليوم يقول أحدهم نأكل ولا يكاد ينقص . وأمور أخرى ستسمعونها من طلاب العلم بعد النصر من الله الذي سينزله بإذنه سبحانه وتعالى.
وجاءت الوساطة اليوم فتوقف إطلاق النار إلا الشيء اليسير ومفاوضات لا تسمن ولا تغني من جوع الغرض منها إطالة الحصار. وكل همهم على جبل البراقة الذي أشغلهم لأنه مطل على دماج فكل يوم لهم رأي تارة يريدون أن يتم إخلاء جبل البراقة من الكل ، حتى يتسنى لهم صعوده لتصبح دماج تحت وطأتهم. وتأرة يقولون نسلمه للجيش ، حتى يتسنى لهم الهجوم على الجيش فتصبح دماج تحت وطأتهم وتارة لهم آراء لا تنتهي حتى أربكهم جبل البراقة فأصبحوا ينهالون عليه بالرصاص من كل مكان ظننا منهم - والله أعلم - بأنه سينهار!! ولله در الشاعر إذ يقول : براقة العز أهديك التحياتِ *** بين المدافع أو قنص الغويْ العاتي براقة العز دام البرق منك على *** قلب الروافض أنجاس البرياتِ ويا عرين أسود الدار دمت لهم *** فخراً وذلاً لأرباب الضلالات أنت الأميرة تاج التبر كوكبة *** من الحماة صقور للحمامات ومهرك الدنياْ لا بل مثلها مددا *** فلا تميلي لعرض الرافض العاتي أنت الشموخ وعنوان الكرامة في *** أرض الحديث على أهل الحماقات
أبصارهم شخصت أفواههم فغرت *** وألسنن خرجت بين اللعابات تجسدوا صورة الكلب الذي عطشَ *** فأنتِ ماؤهم, كوني الشرارات كوني سرابهم حتى إذا ولغوا *** ذاقوا الحميم وألوان المرارات
استهل هذا اليوم _الاحد_ والحصار كما هو والقنص مستمر وقد قنص الرافضة امرأة من أهل دماج كانت ذاهبة إلى المسجد ودخلت الرصاصة بالقرب من القلب وماتت مباشرة رحمها الله وأسأل الله أن يصبر أهلها وكان القناص من المشرحة قاتله الله وقنص النساء يضاف إلى تأريخ الرافضة الأسود وقتل النساء في اليمن من العيوب الكبيرة وعار كبير والإسلام يؤيد ذلك.
وقد قنص الرافضة أخا من بعدان دخلت من قرب كتفه وخرجت من قرب رقبته والحمد لله حاله طيب الآن. وقنصوا ولدا في يده وحاله طيب
وتكرم الله لأوليائه بقتل خمسة من الحوثة في البراقة اثنين وواحد جريح .وثلاثة في النقوع وقتِلوا من فضل الله
وفي هذا اليوم أخرج أهل دماج بيانا طيبا :
فلا يزال الحصار المفروض على منطقة دماج الخير مستمرا إلى يومنا هذا الأحد الرابع والعشرين من ذي الحجة الحرام 1432 هجرية من قبل الحوثيين ومن يقف وراءهم. وله أكثر من أربعين يوما، ولا تزال معاناة السكان مستمرة فلا يُستطاع إسعاف الجرحى والمرضى أو توصيل المرأة الحامل إلى المستشفى، أو أخذ الدواء وقد أصبحت المنطقة شبه فارغة من المواد الغذائية الضرورية لحياة الإنسان ناهيك عن انعدام المشتقات النفطية فالمنطقة تعيش في ظلام دامس بسبب انقطاع الكهرباء المعتمدة على المشتقات النفطية من ديزل وغيرها.
هذا ومحافظ المحافظة فارس مناع يصرح لوسائل الإعلام بتصريحات غير صحيحة وأنه لا وجود للحصار المفروض على المنطقة ، وذلك خدمة منه للحوثيين ومن يقف وراءهم ، وتضليل الرأي العام والله المستعان وهو حسيب الجميع. فيما لا تزال الاشتباكات مستمرة بين الطرفين مع استخدام الحوثيين للرشاشات الثقيلة عيار( 37) وعيار(5/23) وعيار(7/12) واستخدامهم للعربات الهمر( الحميضة)، وإذا هدأت الاشتباكات استخدم الحوثيون عملية القنص، قناصات مزودة بمناظير ليلية. وقد اغتال الحوثيون ومن يقف وراءهم في هذا اليوم امرأة ذاهبة إلى المسجد فسقطت على الحال، واغتالوا براءة الطفولة بإصابة طفل مخالفين في ذلك جميع الأديان والأعراف والمواثيق الدولية، وكما أصيب طالب من عدن وآخر من صنعاء نسأل الله لهم الشفاء العاجل. ومن يتابع أخبار الحرب الدائرة في دماج يدرك أن وراءها قادة كبارًا يريدون إبعاد الأنظار عما يدور في صنعاء بين أحزاب اللقاء المشترك والدولة، وكذلك الضغط على دماج ومشايخها بالانضمام إليهم، والدخول في ثورتهم. ومن أجل تخفيف التوتر بين الحوثيين والجيش في صعدة الذي كاد أن ينفجر ومن أجل تخفيف التوتر بين الحوثيين ومحمد عبد العظيم الحوثي.
ومعروف أن موقف دماج مع الحق دائما ، فما وافق الحق ساروا عليه وما خالفه تركوه.هذا وندعوا عامة المسلمين إلى كف هذا الشر وإزالته عن دعاة الخير والهدى في هذه البلدة الطيبة العامرة بالهدى والنور، ببذل كل ما يستطيعونه من الضغط على اللقاء المشترك والدولة لإنهاء الحصار عن هذه البلدة ورفع الحوثيين منها، ولا يجعلونها مسرحا للسياسات التي بينهم. ولشيخنا العلامة يحيى بن علي الحجوري حفظه الله عدة بيانات حول هذا الحصار منشورة على موقعه وعلى هذه ا الشبكة.
هذا وصلى الله وسلم على محمد وعلى آله وأصحابه ومن تبعهم بإحسان إلي يوم الدين والحمد لله رب العالمين
استهل هذا اليوم والأمور على ما هي عليه ، والحصار شديد والقنص مستمر
وفارس مناع محافظ محافظة صعدة يصرخ لوسائل الإعلام - كذبا وزورا- بأن الأمور طيبة على مذهبه في تقليب الحقائق.
وقد أصيب اليوم أخ فرنسي قرب المسجد جاءت الرصاصة في فخذه دخلت في لحم وخرج في لحم وحاله طيبة من فضل الله.
وهناك أنباء عن معارك طاحنة بين الحوثيين أنفسهم في محافظة صعدة.
أسأل الله القهار أن يقهر الرافضة وأن يدمرهم وأن يجعهل بأسهم بينهم شديد اللهم آمين.
القنص شبه هادئ من بعد العصر منذ وصول الوساطة الجديدة من قبل على محسن -هداه الله - .
واليوم كثف إخواننا من البراقة ومن القصبة الضرب على الوطن لوجود مجموعة جديدة من الحوثة أتوا بهم لا يعرفون المنطقة فأصبحوا ظاهرين فقنصهم إخواننا ولعل القتلى فيهم كثير.
وقد أصيب قبل قليل الطالب الأخ سمير الإبي برصاصة في بطنة أسأل الله أن يلطف به. كما أصيب طالب آخر بإصابة خفيفة عافاه الله . استهل هذا اليوم_الثلاثاء_ والحصار الظالم من قبل الرافضة ما زال مفروضا والقنص مستمر، ووسائل الإعلام تتجاهل الأحداث حول هذا الحصار وحول القنص المستمر على أولياء الله الصالحين ولا معين إلا الله ولا ناصر إلا الله ولا رازق إلا الله وأهل السنة منصورون بإذن الله الواحد القهار {وَلَقَدْ سَبَقَتْ كَلِمَتُنَا لِعِبَادِنَا الْمُرْسَلِينَ()إِنَّهُمْ لَهُمُ الْمَنْصُورُونَ()وَإِنَّ جُنْدَنَا لَهُمُ الْغَالِبُونَ} [الصافات: 171 - 173] ومع الحالة السيئة للنساء والأطفال وكبار السن إلا أن رحمة الله تغشاهم وتتنزل عليهم السكينة
ولن يرفعوا شكواهم إلى مجلس الخوف الدولي ولا إلى المنظمات الدولية ولا المحلية وإنما يرفعون أكفهم ودعاؤهم إلى الله القائل : {أَمْ مَنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاءَ الْأَرْضِ أَئِلَهٌ مَعَ اللَّهِ قَلِيلًا مَا تَذَكَّرُونَ} [النمل: 62]
وأعجب ما في الوضع هناك :
أولا : استمرار دروس الشيخ – حفظه الله من كل سوء - من على كرسيه متوكلا على الله واثقا بنصره المبين .
ثانيا : أن القنص طوال الليالي وعندما يأتي الصباح تسمع وترى عجائب الله وقدرته في الحوثيين فتراهم صرعى هلكى قد أهلك الله منهم الكثير : (ولله جنود السموات والأرض)
ثالثا : توفيق الله للشيخ في توجيهاته للطلاب التي تزيدهم صبرا ، حتى أن أحدهم أصبح أهله في قلق وخوف وعندما تسمع توجيهات ونصائح الشيخ يحيى يتغير موقفها في البقاء وعدم الخوف وعدم الضجر، حتى أصبح الرصاص كالشيء المعتاد، لا يثير فيهم قلقا ولا خوفا.
رابعا : انقياد الطلاب في الصبر مع وجود الهمة والاستطاعة في الدخول إلى صعدة بإشارة من شيخهم ولكن الشيخ يحث على الصبر والتأني حفاظا على الدماء قدر الاستطاعة.
وقد أصيب اليوم أحد رجال البلاد برصاصة في رجله نسأل الله أن يشفيه. | |
|