ANGEL HEART ( إذَا مَاتَ الإِنْسَانُ انْقَطَعَ عَمَلُهُ إلاَّ مِنْ ثَلاَثٍ : صَدَقَةٍ جَارِيَةٍ ، أَوْ عِلْم
الديانة : الجنسية : بلادي وإن جارت عليّ عزيزةُ وأهلي وإن ضنوا عليّ كرامُ عدد المساهمات : 7806 العمر : 48 المهنة : معلم خبير لغة إنجليزية الابراج : الأبراج الصينية : نقاط : 186830 السمعة : 246 تاريخ الميلاد : 07/12/1975 تاريخ التسجيل : 29/03/2010 الموقع : https://fgec.ahlamontada.com/ العمل/الترفيه : Expert master of English المزاج : عبد ذليل لرب جليل
| موضوع: لافتات تأييد لسليمان فى العباسية .. ومصادر: مرشحو الرئاسة رفضوا ترؤس حكومة الإنقاذ 2011-11-25, 10:11 pm | |
| لافتات تأييد لسليمان فى العباسية .. ومصادر: مرشحو الرئاسة رفضوا ترؤس حكومة الإنقاذ بوابة الاهرام 25-11-2011 | 16:24 لافتات تأييد لعمر سليمان فى العباسية حمل العديد من المتظاهرين السلميين بميدان العباسية لافتات تأييد للواء عمر سليمان مرشحا لرئاسة الجمهورية ، مؤكدين أنه أفضل من يقود مصرفى هذه المرحلة كرجل دولة يعى تماما التحديات التى تواجه البلاد
ومن جانب آخر كشفت مصادر سياسية رفيعة المستوى فى تصريحات مقتضبة لـ "بوابة الأهرام" أن يكون المجلس العسكرى قد فرض الدكتور كمال الجنزورى رئيسا للوزراء وخاصة أنه لم يكن له بديل قادر على إدارة الحكومة فى مثل هذه الأوقات العصيبة و أن إعطاءه صلاحيات واسعه فى إدارة و تشكيل الحكومة المقبلة يهدف إلى تنفيذ مطالب القوى الثورية ، بتشكيل حكومة إنقاذ وطنى قوية .
وقالت مصادر سياسية وثيقة الصلة بالمجلس العسكرى أن القوى السياسية الثورية بميدان التحرير و التى تطالب بتعيين الدكتور محمد البرادعى أو السيد عمرو موسى أو الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح أو السيد حمدين صباحى أو الشيخ حازم صلاح أبو إسماعيل رئيسا لحكومة الإنقاذ الوطنى بدلا من الجنزورى ، غاب عنها أن المجلس العسكرى خاض مفاوضات شاقة مع هذه الشخصيات الوطنية لإقناعها بالتقدم لرئاسة حكومة الإنقاذ الوطنى ولكنها رفضت وبإصرار تحمل المسئولية وسط هذا الزخم من الأحداث المؤلمة التى تمر بها البلاد و بالتالى كان الدكتور الجنزورى أفضل المرشحين وخاصة لسابقة أعماله السياسية المشهود لها بالكفاءة .
و أشارت إلى أن استعداد مثل هذه الشخصيات السياسية البارزة "محمد البرادعى أو عمرو موسى أو الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح أو حمدين صباحى أو حازم صلاح أبو إسماعيل " لانتخابات رئاسة الجمهورية دفعها إلى رفض المشاركة فى أى عمل وطنى حقيقى حتى و لو كان رئاسة حكومة الإنقاذ خوفا من فشلها من مهمتها أو إفشالها بوضع العراقيل أمامها و بالتالى التأثير على موقفها فى الانتخابات الرئاسية. | |
|