ANGEL HEART ( إذَا مَاتَ الإِنْسَانُ انْقَطَعَ عَمَلُهُ إلاَّ مِنْ ثَلاَثٍ : صَدَقَةٍ جَارِيَةٍ ، أَوْ عِلْم
الديانة : الجنسية : بلادي وإن جارت عليّ عزيزةُ وأهلي وإن ضنوا عليّ كرامُ عدد المساهمات : 7806 العمر : 48 المهنة : معلم خبير لغة إنجليزية الابراج : الأبراج الصينية : نقاط : 186830 السمعة : 246 تاريخ الميلاد : 07/12/1975 تاريخ التسجيل : 29/03/2010 الموقع : https://fgec.ahlamontada.com/ العمل/الترفيه : Expert master of English المزاج : عبد ذليل لرب جليل
| موضوع: هل سلم الانجيل من التحريف؟ (مدعم بالمخطوطات) 2011-09-16, 11:57 am | |
| | |
|
ANGEL HEART ( إذَا مَاتَ الإِنْسَانُ انْقَطَعَ عَمَلُهُ إلاَّ مِنْ ثَلاَثٍ : صَدَقَةٍ جَارِيَةٍ ، أَوْ عِلْم
الديانة : الجنسية : بلادي وإن جارت عليّ عزيزةُ وأهلي وإن ضنوا عليّ كرامُ عدد المساهمات : 7806 العمر : 48 المهنة : معلم خبير لغة إنجليزية الابراج : الأبراج الصينية : نقاط : 186830 السمعة : 246 تاريخ الميلاد : 07/12/1975 تاريخ التسجيل : 29/03/2010 الموقع : https://fgec.ahlamontada.com/ العمل/الترفيه : Expert master of English المزاج : عبد ذليل لرب جليل
| موضوع: رد: هل سلم الانجيل من التحريف؟ (مدعم بالمخطوطات) 2011-09-16, 11:59 am | |
| ونبدأ بكلام الآب الأرثوذكسي متى المسكين والذي كاد أن يمسك الكرسي الباباوي عندما أكد لنا أن نهاية إنجيل مرقس ضائعة من المخطوطات القديمة وهو يقول (5) : وتجد الآب متي المسكين رفض أصلاً تفسير هذه الجزئية من إنجيل مرقس وقال بأن ضميره يكون مرتاح هكذا بسبب ضياع هذا الجزء وأنه مضاف بين الترجمات والمخطوطات الأخرى وقد قال الآب متى المسكين مؤكداً إعتراف جميع علماء المسيحية (6) :(نجد في إنجيل ق. مرقس الآيات (1:16-8) مسجَّلة بقلمه وروحه وقد شرحناها. أمَّا الآيات الاثنتا عشرة الباقية (9:16-20) فقد أثبتت أبحاث العلماء المدققين أنها فُقدت من الإنجيل، وقد أُعيد كتابتها بواسطة أحد التلاميذ السبعين المسمَّى بأريستون )وهكذا أول اعتراف من عالم من علماء الارثوذكسية ورفضه تفسيرها لأنها ليست من وحي الله وأنها ضائعة أما قوله أنها من كتابة رجل من تلاميذ يسوع فهذا فقط لتستر الموقف التي أمامه المسيحية من ضياع أجزاء هامة من قيامة يسوع .. وقبل عرض تأكيد الترجمات العربية على تحريف هذه النهاية فقد أستدل بالترجمات العربية بعض المُضللين لإثبات صحة هذه النهاية المزيفة . . مع العلم أن الترجمات العربية المهمشة تؤكد أن النهاية محرفة .!! الشاهد الثاني وهذه شهادة مجموعة العلماء واللاهوتيين الذين قاموا بترجمة الكتاب المقدس من المخطوطات إلى ترجمة الآباء اليسوعيين فقد شهدوا بأن هذه الجزئية إضافة لاحقة وهؤلاء من المفترض انهم خبراء في اللغات القديمة وقد قاموا بترجمة هذا الكتاب في سنين من البحث فقد قالوا مؤكدين تحريف هذه القصة الزائفة (7) : وهكذا يقرون بضياع هذه القصة وهي تمثل جزءاً كبيراً من قيامة يسوع .الشاهد الثالث والآن نأخذ من هوامش الترجمة العربية المشتركة والتي كان يرأس لجنتها الأنبا غريغورس وهو هرم من إهرامات الكنيسة الأرثوذكسية ولقد شارك في هذه النسخة جميع الطوائف المسيحية ولقد أكدت أن هذه القصة إضافة أضيفت للكتاب المدعو مقدس (8) :وكما نجد هذه الشهادة تعتبر إجماع من جميع الطوائف المسيحية أن هذه الجزئية لم ترد بأقدم المخطوطات وهي إضافة من المحرفين وهذا جزء هام من القيامة لا يستقل به .. الشاهد الرابع وهو الآب فاضل سيداروس اليسوعي عندما يؤكد صراحة بتحريف الكتاب وزيادة التحريف فيه ووضع الكثير على الكتاب وهذا عندما قال (9) : الشاهد الخامس شهادة تفسير العهد الجديد وهي شهادة لكتاب لا يُستقل به فقد تم طبع أول ترجمة منه عام 1877 وهو يشهد بأن أسلوب الجزء الأخير مختلف عن كتابة الكاتب ( المجهول ) (10) :الشاهد السادس وهو كلام الآب جان دلورم وهو يشهد بأن هذه الخاتمة ترجع للقرن الثاني وليست لزمن الكاتب فقد قال مؤكداً هذا الكلام (11):الشاهد السابعوهي شهادة الآب جاك ماسون اليسوعى وهي يشهد شهادة سريعة بأن هذه النهاية لم تستطع الكنيسة على إثباتها للكتاب المقدس بسبب فقدانها ولكن الكنيسة قبلتها فعليكم أن تتبعوها(12) :الشاهد الثامن وهذه شهادة من الدكتور كريج.س.كينر عندما يوضح لنا أن هذه الجزئية إضافة مبكرة على إنجيل مرقس قائلاً (13) : وهكذا نجد إجماع من جميع علماء النصرانية بكل طوائفهم وحتى المخطوطات تشهد بأن هذه الجزئية إضافة مبكرة ولاحقة لإنجيل مرقس وهي ليست أصلية ..ولقد أكد لنا الأب صبحي حموي اليسوعي(14) أن هذه الجزئية الأخيرة من إنجيل مرقس هي مجرد ملحق وليست من أصل الإنجيل *-*إعتراضات النصارى والرد عليهم إن شاء الله الادعاء الأول القس بسيط قدم إعتراض لا أدري هل كان يقوله جد أم هزار فيقول القس أن الناسخ عندما كان ينسخ ترك مكاناً في المخطوطة للأعداد 9/20 .!وفي بعض المواقع وجدته ينقل هذا الكلام لا أدري هل هو الناقل من القس بسيط أم بسيط هو الناقل من الموقع ! فيقول الباحث الذي كتب هذا الموضوع ولكن كما يقول المثل المصري ( الكذب ليس له أرجل ) ! كيف ينسي الناسخ وفي نفس الوقت يترك مكان فارغ حتى يأتي بعده من يكتب أخر مرقس ! والآن الصاعقةكاتب المخطوطة وضع شخبطة دلالة لإنتهاء الإنجيل في العدد(8) ولم يتركها كما يقول الجهال نفس الإشارة موجودة في المخطوطة السينائية أيضاً !فالناسخ ختم السفر سواء في المخطوطة الفاتيكانية أو السينائية وليس كما يدعي البعض من المضليين الادعاء الثاني يقول البعض أن اريستون هو الذي أضاف النهاية بل ويقول أن هذا الخبر ورد في مخطوطة أرمينية ترجع إلي القرن العاشر سنة (898م)وللرد نقول القرن العاشر وقبل ذلك من الكاتب ؟لماذا لم يؤضح هذا الكاتب ( أي كاتب الأعداد 9-20) في المخطوطات القديمة ؟!هل كان ينتظر أن يأتي شخص بعده بعشر قرون حتى يكتب الخبر ؟ ولكن علينا أن نتذكر أمراً إن كان هذا الشخص ( اريستون ) هو من كتب هذه الزيادة فأين الكتابة التي تركها كاتب الإنجيل المجهول ؟ولماذا لم يكتب نهاية لإنجيله ؟ ولماذا لم يشرحها متى المسكين في تفسيره إن كانت منسوبة للوحي ؟ !أسئلة كثيرة إن كان هذا الكلام كما يدعيه القوم فالنهاية هذه تم إضافتها من شخص مجهول ولا يوجد أي دليل على أن كاتبها شخص معروف ! الادعاء الثالث يقول البعض وعلى رأسهم القس بسيط ( عدم وجود النهاية هذه في المخطوطة السينائية والمخطوطة الفاتيكانية لا يهم فهي موجودة في كثير من المخطوطات والتي في زمن المخطوطة السينائية وهذه المخطوطة هي المخطوطة السكندرية )وهذا الرد قاله القس بسيط في غرفته وتحديداً يوم 24/10/2008وللرد نقول وبالله التوفيق هذا الإدعاء ينقسم لقسمين أولهم زمن المخطوطة السكندرية والثاني أهمية عدم وجود النهاية في هاتين المخطوطتين أما الإدعاء الأول فقد أشرنا إليه في هذا الموضوع تأكيد القس على أن المخطوطة السكندرية تعود لسنة 450 أما المخطوطة السينائية 350 أي أن المخطوطة السينائية تسبق السكندرية بقرن من الزمن !فهذا محض إفتراء من القس وصراحة لا والله أعلم أنه قال هذا الكلام متعمد الكذب ليثبت صحة أخر إنجيل مرقس المحرف ؟!!ونأتي الآن إلي الإدعاء الثاني وهو إدعاء هام بالنسبة لعدم وجود أخر مرقس في المخطوطة الفاتيكانية والسينائية وللرد نقول وبالله التوفيق : عدم وجود أخر إنجيل مرقس له أهمية كبيرة لأن السينائية والفاتيكانيةأقدم مخطوطات لإنجيل مرقس فلا يوجد أي بردية أو مخطوطة أقدم من السينائية والفاتيكانية لإنجيل مرقس وهذا أمر يجب أن يعرفه كل مسلم ونصراني فعدم لا وجود لأي بردية لإنجيل مرقس وتحديداً نهاية قبل السينائية والفاتيكانية .وسيكون لنا إن شاء الله تعالى موضوعاً كاملاً عن هذا الأمر الادعاء الرابع (يستدل البعض من شهادات بعض الآباء على صحة هذا الجزء )وللرد نقول وبالله التوفيقجميع هذه الشهادات تعود لأواخر القرن الثانيفجميعها ترجع بالأكثر لسنة 140 ميلادياً وسنري الآن هذا الكلام ورد القس منيس عبد النور (15) فيقول ( وللرد نقول: القول إن المفسرين المسيحيين يشكّون في نسبة الأصحاح الأخير من إنجيل مرقس إلى مرقس افتراء محض. غاية الأمر أن غريغوريوس أسقف »نسّا« في كبدوكية قال إن إنجيل مرقس ينتهي بقوله: »كنَّ خائفات« (مرقس 16:8). وغضّ الطرف عن آيات 9-20 ، لأنه لم يجدها في بعض نسخ الفاتيكان. ومن المؤكد أنها كانت موجودة في نسخ كريسباخ، ولكنها كانت مكتوبة بين قوسين. أما الأدلة المؤيدة لصحتها فهي: (1) آيات 9-20 موجودة في النسخة الإسكندرية. وفي النسخ السريانية القديمة، وفي النسخ العربية، واللاتينية، وتناقلها أغسطينوس وأمبروز ولاون أسقف روما الملقَّب بالجليل القدر، كما أنها موجودة في نسخة بيزا، وهي موجودة في تفاسير ثيوفيلاكتس اليونانية.(2) استشهد إيريناوس الذي عاش في القرن الثاني بمرقس 16:9، بينما أصحاح 16 لا يشتمل إلا على 20 آية، وهذا الدليل هو من أهم الأدلة وأقواها على صحة هذه الآيات.(3) شهد هيبوليتوس من علماء أوائل القرن الثالث بتأييد هذه الآيات. ) أ.هـبغض النظر عن صحة كلام القس منيس إلا وإننا سنأخذ كلامه كما يقول فهو يقول أن القديس غريوريوس لم يكن يعرف هذه النهاية ( القديس غريغوريوس أسقف - نسّا - في كبدوكية قال إن إنجيل مرقس ينتهي بقوله: »كنَّ خائفات« (مرقس 16:8) )وهذا القديس ولد في 330 ميلادية ولم يكن يعرف هذه النهاية !أما كلامه بالنسبة لوجود أخر مرقس في بعض المخطوطات المتأامل السكندرية والبيزية وحتى العربية !! فكل هذا ليس له قيمة إذ أن المخطوطات القديمة غير موجود فيها هذه النهاية المزيفة .وسنرد على من إدعى وجود النهاية هذه في بعض البرديات .!!يقول القس (استشهد إيريناوس الذي عاش في القرن الثاني بمرقس 16:9، بينما أصحاح 16 لا يشتمل إلا على 20 آية، وهذا الدليل هو من أهم الأدلة وأقواها على صحة هذه الآيات.)وسنأخذ كلام القس منيس كما يقول وهذا كما يقول أهم وأقوى الأدلة علي صحة هذه النصوص , والسؤال الذي يطرح نفسه لماذا أضيفت هذه القصة ولماذا في القرن الخامس تحديداً ؟ والإجابة على هذا السؤال نقول وبالله التوفيق تم إضافة هذه القصة تقريباً في بداية القرن الثاني وأواخر القرن الأولوالإضافة طبعاً من شخص مجهول أما من يدعي أن شخصاً ما أضاف النهاية فهذا كلام لا دليل عليه حتى وإن أتي بمخطوطة فهي تعود للقرن العاشر .فمن الطبيعي جداً أن ينكرها بعض الآباء ويؤمن بها بعض الآباء ولكن في الأصل هذه النهاية غير مرقسية وتم إضافتها بإعتراف المخطوطات وعلماء النصارى وهذا بعد الدراسة في النص اليوناني الأصلي وسنقدم لكم دراسة إن شاء الله مفصلة عن هذا الأمر فيما بعد . نأتي إلي إدعاء أخر وصراحة إدعاء سخيفوهو أن نهاية إنجيل مرقس موجود في البردية 45إن شاء الله سأوضح محتوى البردية وسأقوم في أقرب وقت بفصيل ما فيهاطبعاً البردية لا تحتوي على نهاية مرقس ولا الإصحاح السادس عشر وإليكم محتوى البرديةp045-Act-8.34-9.6-IIIp045-Act-17.9-17-IIIp045-Joh-10.7-25-IIIp045-Joh-10.31-11.10-IIIp045-Joh-11.18-36-IIIp045-Joh-11.42-57-IIIp045-Luk-10.29-42-IIIp045-Mar-8.11-26-IIIp045-Mar-8.35-9.1-IIIp045-Mat-25.41-46-III( أعمال 8/34-9/6 , أعمال17/9-17 , يوحنا 10/7-25 , يوحنا 10/31-11/10 , يوحنا 11/18-36 , يوحنا 11/42-75 , لوقا 10/29-42 , مرقس 8/11-26 , مرقس 8/35-9/1 , متى 25/14-64 .... ) وسنأخذ ما تحتويه البردية في إنجيل مرقس تأكيداً على كلامي هذا إليكم موقع مسيحي (16) يؤكد ما أقول ويؤكد أن هذه البردية غير موجود فيها إنجيل مرقس الإصحاح 16 .!!هذا محتوى البردية أو ما تبقى منها ولا وجود للإصحاح السادس عشر بأكمله فيها كما يدعي الجُهال .!!الإدعاء الذي ليس له أساس من الصحةهناك بعض الأبحاث من بعض المضللين يحاولون إثبات هذه القصة بوجودها في المخطوطات وقد أتي بمخطوطات في القرن الخامس والسادس وما بعده مثل : (المخطوطة السكندرية , الإفرايمية , بيزا ,واشنطن , k , x . دلتا , ثيتا , PI , 28 , 33 , 565 , 700 , 892 ,1010 , 2346 , 1432 ,2444 ,2445 ,2446 , 2754 , 2755 , 2756 , 1682 , وغيرها )وقد استشهد بعض الجهال بهذه المخطوطات وكأنها تثبت صحة القصة وهذا أخطأ لأننا نأخذ بالمخطوطات الأقدم كما قال القس بسيط أن السينائية والفاتيكانية دقيقة كما النص الأصلي !! ولا يوجد مخطوطة أقدم ذكرت هذا الكلام وبإعتراف علماء النصرانية أنها من كتابات رجل آخر ولا توجد في المخطوطات القديمة المعول عليها بل وجدت حديثة وإضافة بعد ذلك في بعض المخطوطات التي لا تمثل الثقة لأنها حديثة .. مثال للتبسيطلو أتينا بصورة أياً كانت وقمنا بوضع هذه الصورة على إسكانر لوضعها على الكمبيوتر وقد وجدنا أن الصورة التي وضعت على الكمبيوتر فيها بعض الأخطاء أو الزيادات فهذا ليس عيب في الصورة الأصلية ولكنه عيب في الصورة المأخوذة بالإسكانر أو يكون العيب في الإسكانر نفسه ...!فهذه هي النظرة الصحيحة المنطقية والله لو وجدت هذه القصة في جميع المخطوطات وغير موجودة في المخطوطة السينائية والتي هي أصل المخطوطات فمن المنطق أن نرفض جميع المخطوطات ونقبل المخطوطة الأقدم فهذا ليس مجرد كلمات نقولها بل هو رأي علماء النصرانية كما أثبتنا سابقاً وأيضاً يقول الدكتور منيس عبد النور تأكيداً على هذه القاعدة (17) (الترجمات يجب أن تتبع الأًصل )فكيف نترك أصل المخطوطات وهي السينائية أو الفاتيكانية ونأخذ ببعض الترجمات التي جاءت بعدها ؟بل ويعترف بكل صراحة هؤلاء الذين يحاولون أن يضلون البعض بأن هذه القصة غير موجودة في المخطوطات القديمة :ويقول بأن الخاتمة غير موجودة في المخطوطات السينائية والفاتيكانية واللاتينية k والسيريانية السينائية ومخطوطات ارمينية كلمة بسيطة لكل شخص نصراني يقرأ كلامي هذاهذا البحث ليس للإستهزاء ولا للتقليل من أي شخص إنما لوضع الحقائق في موضعها فلا تنزعج صديقي النصراني فالحق أحق أن يتبع فنسأل الله أن يهدينا جميعاً لما يحبه ويرضاه كلمة لأخي المسلمأرجوا من الله تعالى أن يكون هذا البحث بسيط مفيد لكل مسلم وأن يكون بذرة لكل الأخوة ولو أنها بسيطة جداً . . فأسئل الله تبارك وتعالى أن ينفعنا بما علمنا وأن يعلمنا ما ينفعنا وأخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمينمعاذ عليان (1) كتاب . الكتاب المقدس يتحدي نقاده والقائلين بتحريفه – للقس عبد المسيح بسيط أبو الخير – صفحة 173 .(2) ) كتاب . الكتاب المقدس يتحدي نقاده والقائلين بتحريفه – للقس عبد المسيح بسيط أبو الخير – صفحة 174 .(3) كتاب القس بسيط ( الكتاب المقدس يتحدي نقاده والقائلين بتحريفه -الفصل الخامس - الوثائق التي تثبت - صحة العهد القديم واستحالة تحريفه صفحة 99 .(4) كتاب . الكتاب المقدس يتحدي نقاده والقائلين بتحريفه – للقس عبد المسيح بسيط أبو الخير – صفحة 157(5) الإنجيل بحسب القديس مرقس – دراسة وتفسير وشرح – للآب متى المسكين – صفحة 631 . (6) الإنجيل بحسب القديس مرقس – دراسة وتفسير وشرح – للآب متى المسكين – صفحة 622. (7) ترجمة الآباء اليسوعيين– مدخل إنجيل مرقس صفحة 124 .(8) الكتاب المقدس – النسخة العربية المشتركة – صفحة 86(9) كتاب تكوين الأناجيل – للأب فاضل سيداروس اليسوعي – صفحة 63 ,(10) تفسير العهد الجديد – دار النشر الأسقفية – صفحة 128 –جمعيات الكتاب المقدس في المشرق .(11) دليل إلى قراءة الإنجيل كما رواه مرقس – للآب جان دلورم صفحة 98 –دار المشرق بيروت . (12) كتاب إنجيل يسوع المسيح للقديس مرقس دراسة وشرح – الآب جاك ماسون اليسوعي – صفحة 205(13) كتاب الخلفية الحضارية للكتاب المقدس – العهد الجديد – الجزء الأول – بقلم كريج .س.كينر – صفحة 162 .(14) كتاب إزائية الأناجيل الأربعة للأب صبحي حموي اليسوعي – صفحة 416 .(15) القس منيس عبد النور – كتاب شبهات وهمية حول الكتاب المقدس – الجزء الخاص بإنجيل مرقس (16) http://www.bibletranslation.ws/manu.html (17) شبهات وهمية حول الكتاب المقدس صفحة رقم 74 | |
|