ANGEL HEART ( إذَا مَاتَ الإِنْسَانُ انْقَطَعَ عَمَلُهُ إلاَّ مِنْ ثَلاَثٍ : صَدَقَةٍ جَارِيَةٍ ، أَوْ عِلْم
الديانة : الجنسية : بلادي وإن جارت عليّ عزيزةُ وأهلي وإن ضنوا عليّ كرامُ عدد المساهمات : 7806 العمر : 48 المهنة : معلم خبير لغة إنجليزية الابراج : الأبراج الصينية : نقاط : 186830 السمعة : 246 تاريخ الميلاد : 07/12/1975 تاريخ التسجيل : 29/03/2010 الموقع : https://fgec.ahlamontada.com/ العمل/الترفيه : Expert master of English المزاج : عبد ذليل لرب جليل
| |
ANGEL HEART ( إذَا مَاتَ الإِنْسَانُ انْقَطَعَ عَمَلُهُ إلاَّ مِنْ ثَلاَثٍ : صَدَقَةٍ جَارِيَةٍ ، أَوْ عِلْم
الديانة : الجنسية : بلادي وإن جارت عليّ عزيزةُ وأهلي وإن ضنوا عليّ كرامُ عدد المساهمات : 7806 العمر : 48 المهنة : معلم خبير لغة إنجليزية الابراج : الأبراج الصينية : نقاط : 186830 السمعة : 246 تاريخ الميلاد : 07/12/1975 تاريخ التسجيل : 29/03/2010 الموقع : https://fgec.ahlamontada.com/ العمل/الترفيه : Expert master of English المزاج : عبد ذليل لرب جليل
| موضوع: رد: البراهين الدامغة على مساهمة ساويرس في نهب ثروات الجماهير الثائرة 2011-06-24, 1:28 am | |
| إن قصة خصخصة "موبينيل" تعد بمثابة مثال واضح علي الكيفية التي يحصل من خلالها أفراد علي الصفقات وتكوين ثرواتهم الطائلة ، في عام 1996 أقامت هيئة الاتصالات السلكية واللاسلكية شبكة للتليفون المحمول، وتمتع حوالي 80 ألف مشترك بهذه الخدمة، ثم تقرر في عام 1997 في إطار برنامج الخصخصة، منح الامتياز لشركة خاصة تحت زعم تحقيق مبدأ المنافسة وتحسين الخدمة (رغم أن الشركة كانت مربحة!). في هذا العام بالتحديد 1997، أسس نجيب ساويرس "أوراسكوم تليكوم"، كشركة متخصصة في أعمال الاتصالات وخدمات وأنظمة الانترنت والكومبيوتر، برأس مال 60 مليون دولار. وكان هدفها هو الاستيلاء علي الشركة المصرية لخدمات التليفون المحمول" "موبينيل". لذا كان أول تحرك للشركة الجديدة هو التحالف مع شركتي "فرانس تليكوم" الفرنسية و"موتورولا" الأمريكية، للفوز بصفقة "موبينيل". وكما يقول نجيب ساويرس لشبكة "بلومبرج": " عندما تأتي الفرصة عليك أن تغتنمها" ويضيف ساويرس: "إن الربح الحقيقي ليس في بيع أجهزة أو برامج لكن في بيع الخدمات". بالطبع في هذه المرحلة كانت الأرباح بالملايين لا تشبع طمع نجيب ساويرس كأي رأسمالي آخر. و لما كان الفساد هو النتيجة المنطقية في ظل النظام الرأسمالي، لأن "البيزنس" يدار بالرشاوي، حتى في الدول المتقدمة. ولأن الرأسمالية مبنية على التنافس، فإن هذا يخلق ضغطًا على أي شركة حتى تطور علاقات وثيقة مع الدولة. هذا الأمر يعني أيضًا ضغطًا لإزاحة الآخرين للحصول على امتيازات تفوق ما يحصل عليه بقية المنافسين. وموبينيل مثل هائل على ذلك. ويعد استجواب النائب الناصري كمال أحمد، الذي قدمه في 22 مايو 2001، أقوى هذه الاستجوابات، حيث تضمن تفاصيل مثيرة حول دهاليز علاقات "البيزنس" بالسياسة ورجال الدولة كما تشير صحيفة الأسبوع: "تحدث النائب كمال أحمد عن علاقة خفية ومشبوهة علي حد قوله، بين طلعت حماد وزير شئون مجلس الدولة وسامح الترجمان رئيس بورصة القاهرة والإسكندرية، أثمرت عن كل ما هو في صالح نجيب ساويرس. كان سهم شركة موبينيل مدفوعا بنسبة الربع وقيمته الاسمية 10 جنيهات أي أنه بعد مصاريف الإصدار أصبح ما تم دفعه في السهم 260 قرشا. وقامت بعض البنوك مثل البنك الأهلي وبنك مصر وهيئة التأمينات الاجتماعية بالشراء في أسهم موبينيل التي كانت تتبع سابقا هيئة الاتصالات. ثم تمت خصخصة الشركة وبيعت لنجيب ساويرس. ووصل سعر السهم، الذي لم يكن قد قيد بعد في البورصة، إلي 9 جنيهات للسهم 'خارج المقصورة'. وضغط علي البنوك والتأمينات بإعادة بيع الأسهم المشتراة من شركة المحمول إلي نجيب ساويرس بنفس سعر الشراء 260 قرشا. ثم تم قيد سهم "موبينيل" في البورصة، وبالمخالفة لكل قواعد القيد، والتي تشترط مرور عامين علي إنشاء الشركة، وكذلك نشر ميزانيتين. قفز سعر السهم في ثاني يوم للتداول من 10 جنيهات إلي 26 جنيها.( وصل إلي 175.51 جنيه في نهاية 2006 ). وترتب علي ذلك أن حقق نجيب ساويرس أرباحا خيالية". وهناك أحاديث عن 200 مليون جنيه سلمت تحت "الترابيزة" لصالح رجال كبار في الدولة والحكومة. وقد كتب الكثير من المخلصين لهذا البلد عن ساويرس و غيره و للعلم فضائح ساويرس كثيرة و تعج بها صفحات النت ، و يكفي حنقه على الاسلام و المسلمين ، و نسأل الله أن ينجي مصر من الخونة و معدومي الضمير | |
|