وهذا هو امتحان التفسير والحديث
اولا التفسير
1- قال الله تعالى :" كنتم خير امة اخرجت للناس تأمرون بالمعروف وتنهون عن المنكر وتؤمنون بالله ولو ءامن اهل الكتاب لكان خيرا لهم منهم المؤمنون واكثرهم الفاسقون * لن يضروكم الا اذى وان يقاتلوكم يولوكم الادبار ثم لا ينصرون *"
أ- اذكر منعى كل مما ياتى " كنتم خير امة اخرجت للناس - تامرون بالمعروف - تنهون عن المنكر - الا اذى " .
ب- ما سبب نزول هذه الاية ؟ الامة المحمدية خير امة اخرجت للناس . فما مؤهلات هذه الخيرية ؟ وما معنى قوله تعالى " ولو آمن اهل الكتاب لكان خيرا لهم "؟ وما المراد من قوله تعالى :" لن يضروكم الا اذى " ؟ وما الذى ترشد اليه هاتان الاياتان بايجاز ؟
2- قال الله تعالى :" ياايها الذين امنوا لا تتخذوا ءاباءكم واخوانكم اولياء ان استحبوا الكفر على الايمان ومن يتولهم منكم فاولائك هم الظالمون * قل ان كان ءاباؤكم وابناؤكم و اخوانكم وازواجكم وعشيرتكم وامال اقترفتموها وتجارة تخشون كسادها ومساكن ترضونها احب اليكم من الله ورسوله وجهاد فى سبيله فتربصوا حتى ياتى الله بامره والله لا يهدى القوم الفاسقين *"
أ- اذكر معانى المفردات الاتية " اولياء - عشيرتكم - اقترفتموها - كسادها - فتربصوا "
ب- ما سبب نزول الاية الاولى ؟ وهل يطلب الاسلام من اتباعه الرهبنة والتقشف ؟ وما الذى ترشد اليه الايتان ؟
ثانيا الحديث
1- عن عبد الله بن عمر- رضى الله عنهما - ان رسول الله صلى الله عليه وسلم : مر على رجل من الانصار وهو يعظ اخاه فى الحياء . فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : دعه فان الحياء من الايمان "
أ- من عبد الله بن عمر ؟
ب- ما معنى كل مما ياتى " يعظ- اخاه - فى الحياء - دعه - من الايمان "
ج- لم عنيت الشريعة الاسلامية بمكارم الاخلاق ؟ وبم يكون الحياء من الله ومن الناس ومن النفس ؟
2- عن ابى هريرة رضى الله عنه ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال " من اطاعنى فقد اطاع الله ومن عصانى فقد عصى الله ومن اطاع اميرى فقد اطاعنى ومن عصى اميرى فقد عصانى "
أ- ما معنى كل مما ياتى " اطاعنى - عصانى- اميرى "؟
ب- حدد القرآن الكريم الطريق الصحيح عند الاختلاف بين الحاكمين والمحكومين او بين المحكومين والمحكومين . وضح ذلك مستدلا على ما تذكر .
ج- ما الذى يرشد اليه الحديث بايجاز
انتهت الاسئلة