MR EYAD HAGGAG فارس مقدام القلعة
الديانة : مسلم ولله الحمد والمنة والفضل الجنسية : مصرى ابن مصرى عدد المساهمات : 1543 العمر : 51 المهنة : جندى من جنود الله الابراج : الأبراج الصينية : نقاط : 35707 السمعة : 50 تاريخ الميلاد : 06/10/1973 تاريخ التسجيل : 06/08/2011 الموقع : https://fgec.ahlamontada.comhttps://fgec.ahlamontada.com العمل/الترفيه : رهبان بالليل فرسان بالنهار المزاج : هادىء .. متأمل .. محب لوالدى
| موضوع: خطر الشيعة 2013-02-15, 1:29 pm | |
| السلام عليكم ورحمه الله وبركاته شيء من غثاء كثير
الأول: طعنهم في القرآن، وادعاؤهم أنه قد حذف منه أكثر من ثلثيه، كما في كتابهم الذي ألفه النوري وسماه فصل الخطاب في إثبات تحريف كتاب رب الأرباب، وكما في كتاب الكافي، وغيره من كتبهم، ومن طعن في القرآن فهو، كافر مكذب لقوله تعالى (وإنا له لحافظون)( الحجر:9 ).ـ وهذه بعض نماذج من الانحراف الظاهرللقران
يقول الله عزوجل : ) الله لا إله إلا هو الحى القيوم , لا تأخذه سنة ولا نوم , له ما فى السموات , وما فى الارض ,من ذا الذى يشفع عنده إلا بإذنه , يعلم ما بين أيديهم , وما خلفهم , ولا يحيطون بشى من علمه إلا بما شاء , وسع كرسيه السماوات والأرض ولا يؤوده حفظهما وهو العلى العظيم. البقرة: 355
أيه الكرسى هذه , يتلوها الشيعة على النحو التالى ألم , الله لا إله الا هو الحى القيوم . لا تاخذه سنة ولانوم , له ما فى السماوات وما فى الأرض , وما بينهما , وما تحت الثرى , عالم الغيب والشهادة الرحمن الرحيم
يقول الله تعالى : ) له معقبات من بين يديه ومن خلفه يحفظونه من أمر الله, إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم , وإذا أراد الله بقوم سوءا فلا مرد له وما لهم من دونه من وال . الرعد:11 ذكر القمى هذه الاية فقال :فإنها قرأت عند أبى عبدالله صلوات الله عليه فقال لقاريها : ألستم عربا....؟ فكيف تكون المعقبات من بين يديه ...؟ وأنما العقب من خلفه ... فقال الرجل : جعلت فداك ... كيف هذا ...؟ فقال نزلت: له معقبات من خلفه ورقيب من بين يديه يحفظونه بإمر الله
يقول الله تبارك اسمه: ) واجعلنا للمتقين إماما0 الفرقان: 74
زعم القمى أنه قرى عند أبة عبدالله عليه السلام{ واجعلنا للمتقين اماما} .. فقال قد سألوا الله عظيما أن يجعلهم للمتقين أئمة فقيل له .. كيف هذا يا ابن رسول الله ؟ فقال : إنما أنزل اللهواجعل لنا من المتقين اماما. ألف الشيعه سورتان وهى سورة الولاية وسورة النورين
-=- الثاني: طعنهم في السنة وأحاديث الصحيحين، فلا يعملون بها، لأنها من رواية الصحابة الذين هم كفار في اعتقادهم، حيث يعتقدون أن الصحابة كفروا بعد موت النبي صلى الله عليه وسلم إلا علي وذريته، وسلمان وعمار، ونفر قليل، أما الخلفاء الثلاثة، وجماهير الصحابة الذين بايعوهم فقد ارتدوا، فهم كفار، فلا يقبلون أحاديثهم، كما في كتاب الكافي وغيره من كتبهم الأمر بلعن الخلفاء الثلاثة في الدعاء طعنهم في أبي بكر رضي الله عنه بأنه كان يصلي والصنم في عنقه الطعن في خيار الصحابه إتهام الإمامية لأبي بكر رضي الله عنه أنه أضمر في نفسه بأن النبي صلى الله عليه وسلم ساحر أبواب جهنم السبعة لأبي بكر وعمر وعثمان!
اما الآن ناتي لأحاديثهم وروياتهم ومن كتبهم ايضا
قال ابن بابويه « واعتقادنا فيمن خالفنا في شيء واحد من أمور الدين كاعتقادنا فيمن خالفنا في جميع أمور الدين» (الاعتقادات: ص116 وانظر الاعتقادات للمجلسي: ص100).
« كل الناس ارتدوا جميعا بعد الرسول إلا أربعة (جواهر الكلام21/347 الإمام علي ص657 لأحمد الرحماني الهمداني). بناء على الرواية عن الكافي « كان الناس بعد رسول الله eأصحاب ردة إلا ثلاثة: أبو ذر وسلمان الفارسي» (أصول الكافي 245:2). ووصف الكاشاني (تفسير الصافي 1/148 وقرة العيون 1/148) أسانيد هذه الرواية بأنها معتبرة.
فالرافضة حكموا بكفر وردة أفضل الخلق بعد الأنبياء فكيف لا نتوقع منهم تكفير من دونهم.
روى المجلسي من كتاب الحلبي هذا وهو (تقريب المعارف) رواية عن علي بن الحسين أنه سئل عن أبي بكر وعمر فقال: كافران، كافر من أحبهما» وفي رواية أبي حمزة الثمالي « كافران كافر من تولاهما» وكرر المجلسي نفس كلام الحلبي (بحار الأنوار30/384 69/137).
قال المجلسي « الأخبار الدالة على كفر أبي بكر وعمر وأضرابهما وثواب لعنهم والبراءة منهم أكثر من أن يذكر في هذا المجلد أو في مجلدات شتى وفيما أوردناه كفاية لمن أراد الله هدايته إلى الصراط المستقيم» (بحار الأنوار30/399).
واستحسن المجلسي قول أبي الصلاح الحلبي بأن الروايات المروية عن الأئمة عليهم السلام وعن أبنائهم تفيد « أنهم يرون في المتقدمين على أمير المؤمنين عليه السلام ومن دان بدينهم أنهم كفار» (بحار الأنوار31/63).
فإن قالوا: هما ليسا مؤمنين وإنما مسلمين.
قيل لهم: قد وصفتموهما بأنهما الجبت والطاغوت. واللات والعزى. فهل الجبت والطاغوت مسلمان عندكم؟
وعثمان الذي جمع المصحف نعثل كافر
وكذبوا على عائشة تكفيرها لعثمان. وزعموا أنهم لم يقولوا بكفره وإنما عائشة هي التي
فعلت حين قالت « أقتلوا نعثلا فقد كفر» (بحار الأنوار32/143).
وهذه الرواية مكذوبة وفيها نصر بن مزاحم قال فيه العقيلـي » كان يذهب إلى التشيع
وفي حـديثه اضطراب وخطأ كثـير« وقال الذهـبي » رافضي جـلد، تركوه « (الضعفاء
للعقيلي4/300 ترجمة رقم (1899) ميزان الاعتدال للذهبي 4/253) ترجمة رقم (9046).
يوجب الصدوق على المسلم أن يتبرأ من الأوثان الأربعة (الهداية ص44 للصدوق).
والأوثان الأربعة عند الرافضة هم أبو بكر وعمر وعثمان ومعاوية. ولكنهم يقلبون
أسماءهم استهزاء وجريا على سنة اليهود، فكانوا يقولون « الأوثان الأربعة هم أبو فصيل
ورمع ونعثل ومعاوية» (بحار الأنوار31/607 تفسير العياشي2/116).
وقد افتضح أمر هذه التقية الجبانة المجلسي والبروجردي والطريحي فقال المجلسي: أبو
فصيل يعني أبو بكر (بحار الأنوار28/328 طرائف المقال2/599 السيد علي بروجردي
مجمع البحرين1/233 و3/173 للشيخ الطريحي).
رووا عن أبي عبد الله في قول الله عز وجل ] إن الذين آمنوا ثم كفروا ثم آمنوا ثم كفروا ثم ازدادوا كفر لن تقبل توبتهم[ قال: نزلت في فلان وفلان وفلان. آمنوا بالنبي e في أول الأمر حيث عرضت عليهم الولاية حين قال النبي e من كنت مولاه فهذا علي مولاه. ثم بايعوا بالبيعة لأمير المؤمنين عليه السلام ثم كفروا حيث مضى رسول الله e فلم يقروا بالبيعة ثم ازدادوا كفرا بأخذهم من بايعه بالبيعة لهم. فهؤلاء لم يبق فيهم من الإيمان شيء« (الكافي 1/348 كتاب الحجة. باب فيه نكت ونتف من التنزيل في الولاية).
روى الكليني الملقب بثقة الإسلام في كتابه الكافي « عن حمران بن أعين قال: قلت لأبي جعفر عليه السّلام: جعلت فداك، ما أقلنا لو اجتمعنا على شاة ما أفنيناها؟ فقال: ألا أحدّثك بأعجب من ذلك، المهاجرون والأنصار ذهبوا إلا – وأشار بيده – ثلاثة»
علّق محقق كتاب الكافي شيخهم المعاصر علي أكبر الغفاري على هذا النص قائلا « يعني أشار عليه السّلام بثلاث من أصابع يده. والمراد بالثّلاثة سلمان وأبو ذرّ والمقداد» (الكافي2/244 وانظر رجال الكشّي: ص7، بحار الأنوار: 22/345).
وقد عقد شيخهم المجلسي بابًا بعنوان « باب كفر الثّلاثة ونفاقهم وفضائح أعمالهم» (بحار الأنوار 8/208-252 وقد عد بعض شيوخهم المعاصرين هذا الكتاب بالمرجع الوحيد في تحقيق معارف المذهب. قاله البهبودي في مقدمة البحار، الجزء صفر ص19).
وزعم آخرون من مشايخ الشيعة أن أبا بكر كان كافرا كفرا مساو لكفر إبليس، وأنه كان يبطن الكفر ويتظاهر بالاسلام (الصراط المستقيم للبياضي 3/129 إحقاق الحق للتستري 284 وعقائد الإمامية للزنجاني 3/27).
قال شاذان القمي « وبالاسناد يرفعه إلى عبدالله بن عباس) قال لما رجعنا من حج بيت الله مع رسول الله صلى الله عليه وآله فجلسنا حوله وهو في مسجده اذ ظهر الوحى عليه فتبسم صلى الله عليه وآله تبسما شديدا حتى بانت ثناياه فقلنا يا رسول الله مم تبسمت قال من ابليس اجتاز ينفر وهم يتلون علينا فوقف امامهم فقالوا من ذا الذى امامنا فقال انا ابو مرة فقالوا تسمع كلامنا فقال نعم سوأة لوجوهكم ويلكم أتسبون مولاكم علي بن ابي طالب (ع) فقالوا له أبا مرة من اين علمت انه مولانا فقال ويلكم أنسيتم قول نبيكم بالامس من كنت مولاه فعلي مولاه فقالوا يا ابا مرة أنت من شيعته ومواليه فقال ما انا من شيعته ومواليه ولكني احبه لانه من ابغضه احد منكم إلا شاركته في ولده وماله وذلك قول الله تعالى (وشاركهم في الاموال والاولاد) » (الفضائل ص158).
وروى الصدوق عن علي أنه قال « عدوت خلف ذلك اللعين (يعني إبليس) حتى لحقته وصرعته إلى الأرض وجلست على صدره !! ووضعت يدي على حلقه لأخنقه! فقال لا تفعل يا أبا الحسن فإني من المنظرين إلى يوم الوقت المعلوم، والله يا علي أني لأحبك جداً وما أبغضك أحد إلاّ شاركت أباه في أمه فصار ولد زنا فضحكت وخلّيت سبيله» (عيون أخبار الرضا1/77 بحار الأنوار27/149 و39/174 و60/245 الأنوار النعمانية2/168 للجزائري).
فماذا تتأمل من مذهب يجعل أول من أسلم برسول الله وهاجر معه شر من إبليس؟
وهل دخل إبليس في قول النبي عن علي « اللهم وال من والاه» فصار مواليا؟
وهل ظهرت قوة علي ضد إبليس بينما كان يستعمل التقية ضد أبي بكر وعمر وعثمان؟
تكفيرالرافضة لأهل البيت وبخاصة السيدة عائشة رضي الله عنها إن هذه الرّوايات التي تحكم بالرّدة على ذلك المجتمع المثالي الفريد، ولا تستثني منهم جميعًا إلا سبعة في أكثر تقديراتها، لا تذكر من ضمن هؤلاء السّبعة أحدًا من أهل بيت رسول الله باستثناء بعض روايات عندهم جاء فيها استثناء علي فقط، وهي:
عن الفضيل بن يسار عن أبي جعفر قال: صار الناس كلهم أهل جاهلية إلا أربعة: علي، والمقداد، وسلمان، وأبو ذر. فقلت: فعمار؟ فقال: إن كنت تريد الذين لم يدخلهم شيء فهؤلاء الثلاثة (تفسير العياشي1/199 البرهان1/319 تفسير الصافي: 1/389).
وفي رواية أن عمار « حاص حيصة ثم رجع» (بحار الأنوار28/239).
وكأنه ارتد أو حاد عن الصواب عندهم ثم رجع.
لقد حكموا بالردة في نصوصهم التي مر ذكرها، على الحسن والحسين وآل عقيل وآل جعفر، وآل العباس، وزوجات رسول الله أمهات المؤمنين.
إن من تتبع كتب الشيعة فسوف يلحظ أنهم يحكمون بتكفيرهم لأبناء السنة بل وأنهم شر من اليهود والنصارى.
رب الشيعة غير رب أبي بكر وأهل السنة
لقد بلغ الأمر بشيخهم نعمة الله الجزائري أن يعلن عن اختلاف إله الشيعة عن إله السنة فيقول:
« لم نجتمع معهم على إله ولا نبي ولا على إمام، وذلك أنهم يقولون: إن ربهم هو الذي كان محمد صلى الله عليه وسلم نبيه، وخليفته بعده أبو بكر، ونحن لا نقول بهذا الرب ولا بذلك النبي، بل نقول إن الرب الذي خليفته نبيه أبو بكر ليس ربنا ولا ذلك النبي نبينا» (الأنوار النعمانية: 2/279). -=- والثالث: تكفيرهم لأهل السنة، فهم لا يصلون معكم، ومن صلى خلف السنى أعاد صلاته، بل يعتقدون نجاسة الواحد منا، فمتى صافحناهم غسلوا أيديهم بعدنا، ومن كفّر المسلمين فهو أولى بالكفر، فنحن نكفرهم كما كفرونا وأولى السني هو الناصبي عند الشيعة ...............................
قال الشبخ حسن آل عصفور « أخبارهم (يعني الأئمة) عليهم السلام تنادي بأن الناصب هو ما يقال له عندهم سنيا… ولا كلام في أن المراد بالناصبة فيه هم أهل التسنن» (المحاسن النفسانية في أجوبة المسائل الخراسانية حسين آل عصفور الدرازي البحراني ص147 منشورات دار المشرق العربي الكبير ص147).
يقول التيجاني « وبما أن أهل الحديث هم أنفسهم أهل السنة والجماعة فثبت بالدليل الذي لا ريب فيه أن السنة المقصودة عندهم هي بغض على بن أبي طالب ولعنه والبراءة منه فهي النصب« (الشيعة هم أهل السنة صفحة 79 مؤسسة الفجر- لندن).
السني ناصبي وإن والى أهل البيت ..............................
ويقول نعمة الله الجزائري » الأئمة عليهم السلام وخواصهم أطلقوا لفظ الناصبي على أبي حنيفة وأمثاله مع أن أبا حنيفة لم يكن ممن نصب العداوة لأهل البيت عليهم السلام بل كان له انقطاع إليهم وكان يظهر لهم التودد« (الأنوار النعمانية 2/307 طبع تبريز إيران).
الناصبي عندهم كافر حلال الدم
كيف يصلي الشيعة على الناصبي ...........................
زعموا أن الحسين أراد أن يصلي صلاة الجنازة علي ناصبي فقال لمولاه: قم عن يميني فما تسمعني اقول فقل مثله فلما ان كبر عليه قال:الله أكبر. اللهم العن عبدك الف لعنة مؤتلفة غير مختلفة، اللهم أخر عبدك في عبادك وبلادك واصله حر نارك واذقه اشد عذابك» (الكافي للكليني3/189 تهذيب الأحكام للطوسي3/197 وسائل الشيعة للحر العاملي3/71 بحار الأنوار44/202 الحدائق الناضرة للبحراني1/414). -=-
الرابع: شركهم الصريح بالغلو في علي وذريته، ودعاؤهم مع الله، وذلك صريح في كتبهم، وهكذا غلوهم ووصفهم له بصفات لا تليق إلا برب العالمين، وقد سمعنا ذلك في أشرطتهم. ثم إنهم لا يشتركون في جمعيات أهل السنة، ولا يتصدقون على فقراء أهل السنة، ولو فعلوا فمع البغض الدفين، يفعلون ذلك من باب التقية، فعلى هذا من دفع إليهم الزكاة فليخرج بدلها، حيث أعطاها من يستعين بها على الكفر، وحرب السنة، ومن وكل في تفريق الزكاة حرم عليه أن يعطى منها رافضيا، فإن فعل لم تبرأ ذمته، وعليه أن يغرم بدلها، حيث لم يؤد الأمانة إلى أهلها، ومن شك في ذلك فليقرأ كتب الرد عليهم، ككتاب القفاري في تفنيد مذهبهم، وكتاب الخطوط العريضة للخطيب وكتب إحسان إلاهي ظهير وغيرها،
| |
|