هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
فرسان القلعة التعليمية الشاملة
أهم الأخبار بالعربية والانجليزية ☞ اسلاميات ☞ لغات ☞ مراجعات نهائية ☞ مناهج مصرية وسعودية ☞ ملازم ☞ ابحاث وموضوعات تعبير ☞ معاجم وكتب ☞ توقعات ليلة الامتحان ☞ اخبار التعليم ☞ صور وبرامج ☞ كن أحد فرسان القلعة ☞
ختم الله شهركم بالرحمة والغفران والعتق من النيران، وتقبل الله صيامكم وقيامكم وصالح أعمالكم، وجعلنا وإياكم من عتقائه من النار.وكل عام و انتم بخير. تقبل الله طاعاتكم جميعاً.
موضوع: ما يتعرض له إخواننا من المسلمين في بورما ☞ ☞ ☞ 2012-07-26, 11:10 pm
كما عوَّدناكم على كل جديد ونافع بفضل الله
يقدم لكم:
ملف بورمـــا
تعليق فضيلة الشيخ وحيد بن بالي على ما يتعرض له المسلمون في بورما والتعريف بقضيتهم
لتحميل المقطع:
المسلمون في ميانمار يتعرضون لمجازر وحشية بأيدي البوذيين بمساندة قوات الأمن
يتعرض المسلمون العزل في ولاية راخين «أركان سابقا» الواقعة غرب ميانمار (بورما سابقا) لمجازر ومذابح جديدة بأيدي البوذيين المعروفين بالماغ منذ 18 رجب 1433هـ، 8 يونيو 2012م. سنستعرض بعض الأحداث المتعلقة بالطريقة التي تعامل البوذيون بها مع قرى المسلمين واستباحوا فيها الحرمات حتى ندرك حيثيات القضية: - بدأت أحداث العنف والاعتداءات عندما أقدم حشد من البوذيين (الماغ) على قتل عشرة دعاة من المسلمين هجوما على سيارة يستقلونها في مدينة (تونغو) جنوب ولاية راخين في الثالث من يونيو مسوّغين ذلك -كما دأبوا زورا وبهتانا- بأن كان انتقاما لقاء اغتصاب امرأة بوذية، والحقيقة أن بعض البوذيين اغتالوا امرأة بغيا منهم وطرحوا جثتها عند أحد المساجد ثم رموا المسلمين بالجريمة من غير أدنى بينة، فلو كان القاتل مسلما لما طرحها عند المسجد، ثم توالت سلسلة اعتداءات البوذيين على غالبية قرى المسلمين في مختلف الجهات والمناطق واستخدموا خلالها أسلحة نارية وعززها رجال الأمن والشرطة في حكومة بورما. - قبيل تنفيذ هذه المذبحة عقد مجموعة من ضباط الجيش اجتماعا مع عشرة آلاف من البوذيين الماغ في مدينة سيتوي (أكياب) عاصمة ولاية راخين ودبروا الخطة. - ومن الجدير بالانتباه أن قوات الأمن التي يفترض أن تحافظ على أمن جميع المواطنين زودت في راخين إخوانهم البوذيين بالأسلحة البيضاء والبنادق خفية بينما عممت على المسلمين حظر احتياز السكين الكبير.
أحداث منطقة سيتوي (أكياب) 1- قرية زيلا فارا (بايسيك) أحرقت كاملة وفيها ثمانمائة بيت بأن قفل البوذيون أبواب المنازل فيها وأضرموا عليها النار واحترق خمسمائة شخص وقتل ثلاثمائة شخص. 2- قرية روآنجيا فارا (زي غونغ مولي) دمرت برمتها مع مسجدها وخربت ونهبت ممتلكاتها وقتل فيها أربعمائة شخص. 3- قرية بوخار فارا أحرق مسجدها المعروف بمسجد شفيع كومباني وجميع منازل المسلمين حوله. 4- قرية فولتون (فلوتونغ) أحرق نصفها مع مسجدها ومدرستها. 5- قرية نازير فارا قرية مركزية تضم ثماني عشرة حارة وتتكون من عدة قرى أحرق منها ثلثان وأصبح كتلة من الرماد، ومن ذلك قرية خونسي فارا وقرية فول خالي وقرية ياسينا فارا وقرية شوندوري فارا، وأحرق وقتل ثلاثة آلاف وستمائة شخص. - قرية هازيما فارا أحرقت كاملة وفيها أكثر من أربعمائة وخمسين بيتا، وقتل وأحرق ثمانمائة وخمسون شخصا وفقد خمسون شخصا. - قرية واليس فارا أحرق منها مائتا بيت بما فيها مسجدها ومدرستها. - قرية فوران فارا أحرق فيها مسجد وعدد من المنازل وقتل عديدين أشخاص. - قرية سان تولي أحرقت كاملة وفيها مائتان وخمسة عشر بيتا وقتل ستمائة وأربعون شخصا وفقد خمسة عشر شخصا. - قرية زلتاخانا (شونغ غري لين) أحرقت كاملة وفيها مائتا بيت. - قرية بااسورا أحرق منها مائتا بيت مع مسجدها وقتل وأحرق كثيرون. - قرية آملا فارا (كودين روا) أحرق مسجد ومدرستها الكبيرة والبيوت المجاورة لهما. - قرية دياتي زو وقرية شوي بيا أحرق منهما سبعمائة شخص. - قرية كودو بانغا أحرقت كاملة. - قرية رواكوم فارا أحرق منها مئة بيت. - قرية هادي خولا (كتي روا) أحرق جزء منها. - قرية سامان غارا أحرقت كاملة وفيها أربعمائة وستون بيتا وفقدان مئة وخمسة عشر شخصا وقتل كثيرون. - قرية خاران شونغ أحرقت مع مسجدها ومدرستها وقتل كثيرون. - قرية ديروم فارا أحرق منها مائتا بيت مع مسجدها وقتل ستمائة وتسعة وستون شخصا. - قرية سيدا سوموني بجوار خوشاي فارا أحرق منها عشرة بيوت. - قرية مولوي فارا أحرق منها بيت. - قرية ميوتوجي أحرق منها ثمانمائة وخمسون بيتا وأحرق كثيرون. - قرية ليسي أحرق منها خمسون بيتا وفقد أحد عشر شخصا وقتل شخص واحد. - قرية تامبوي أحرق منها خمسة وعشرون بيتا وفقد شخصان. - في 25 يونيو أسر رجال الأمن نحو سبعمائة شخص وحملوهم في حافلات إلى مكان مجهول. - قرى المسلمين السالفة الذكر والمدمرة بأيدي البوذيين المتطرفين بمؤازرة الجيش الحكومي كانت في منطقة سيتوي (أكياب) وكان إجمالي عدد قرى المسلمين فيها اثنتين وعشرين قرية أحرقت ودمرت منها ثماني عشرة قرية، أربعة آلاف وخمسة بيت، وتبقت أربع قرى، وعدد القتلى المسلمين في كامل هذه المنطقة يزيد عن تسعة آلاف شخص ما بين مقتول ومحروق ومفقود. - تأكيدا على منع المسلمين من الدخول والعودة إلى قراهم المحرقة والمدمرة تبنى حولها السلطة المحلية سياجا منيعا عاليا. -ولا تزال إلى الآن القرى المتبقية في هذه المنطقة تحت الحصار من قبل البوذيين يساندهم الشرطة؛ فلا يتمكن المسلمون من الخروج لقضاء حاجاتهم الأساسية والانتقال إلى أماكن أخرى طلبا للأمان، والبوذيون في محاولة مستمرة لإعادة الكرّة عليها.
أحداث منطقة كيوكتو - قرية سا نشي فارا أحرق منها مئة وخمسون بيتا مع مسجدها. - قرية آفوك أحرق منها خمسون بيتا وقتل بعضهم فقد خمسة وعشرون شخصا. - بلدة رامري أحرق منها مئة وخمسون بيتا للمسلمين. - قرية ليسون كوك أحرق منها عشرون بيتا. - قرية سيغاغونغ أحرق منها تسعون بيتا وقتل أربعة أشخاص وفقد مئة وخمسة عشر شخصا. - بلدة فاتري كيلا- قرية مورو فيها مقبرة للمسلمين هدمها البوذيون ليبنوا عليها مرافق لهم. - قرية ليسي أحرق منها خمسون بيتا وفقد أحد عشر شخصا وقتل شخص واحد. - قرية تامبوي أحرق منها خمسة وعشرون بيتا وفقد شخصان. أحداث منطقة راسي دونغ - مدينة راسي دونغ قتل فيها شخصان. - قرية كودو شونغ أحرق منها ثمانون بيتا وقتل الكثير. - قرية سوؤو فارا انغ أحرق منها مئة وخمسون بيتا. - قرية آنوك فارانغ أحرق منها مئة وخمسون بيتا. - أسرت قوات الأمن صبيانا للمسلمين من هذه القرية «آ نوك فارانغ» وغيرها وزجتهم في مدرسة بها ومنعت عنهم الطعام والشراب وكسرت أيديهم وأرجلهم وحاول أحد المسلمين تقديم الماء لهم فقتلته بالرصاص. - قرية موزاي أحرق منها مئة بيت. - قرية سيرا فارانغ أحرق منها مئة وخمسون بيتا مع مسجدها وقتل كثيرون. أحداث منطقة بوسي دونغ - قرية ساميلا أحرق معظمها ونزح منها أناس إلى قرية سندي فارانغ فاعتقلهم الجيش. - قرية زادي فارانغ أحرقت كاملة. - مدينة بوسي دونغ قتل فيها عدة أشخاص. - قرية لاوا دونغ قتل فيها عدة أشخاص. - قرية علي أكبر فارا قتل فيها شخص بالرصاص. - مستمر في هذه المنطقة «بوسي دونغ» حظر التجول على المسلمين من قبل السلطة وحتى الخروج من البيت لقضاء الحاجات الأساسية فيموت الكثير جوعا، وأما البوذيون فلا حظر عليهم ولا قيود فهم أحرار. - وما زالت محاولات متكررة من جموع البوذيين للهجوم على عدد من قرى المسلمين. - لغرض شل الطاقة المتبقية لدى المسلمين وتمهيدا لتنفيذ خطط أخرى وجهت قوات الأمن الأوامر في منطقة بوسي دونغ ومونغدو في 19 يونيو أن تسلم إليها كل قرية من قرى المسلمين شبانها، منها قرية كيازينجا فارا أمرت بتسليم خمسين شابا منها، وقرية ناينغ شونغ أمرت بتسليم سبعين شابا منها. أحداث منطقة مونغدو - بدأت الأحداث فيها بقتل شاب مسلم في مدينة مونغدو، ثم توالت وقتل فيها عشرة علماء وعلقت جثة أحد المشايخ على الشارع منكوسة الرأس وقطعت رؤوس عدد من طلاب العلم الشرعي، وطعن رجل الأمن بالسكين محدث المنطقة الشيخ سعيد الأمين وهو في حالة حرجة. - قرية هاجا فارا أحرق معظمها. - قرية خاءارى فارا (ميومانكويا) أحرق نصفها وقتل فيها سبعة أشخاص داخل المسجد مع إمامه أثناء أداء الصلاة، والاعتقالات مستمرة فيها من الجيش. - قرية آنتي فارا دمر بعض بيوتها وقتل عدد من الأشخاص. - هدم بعض جدران الجامع الكبير في مدينة مونغدو وجدران مسجد قرية خاندا فارا وتضررت جزئيا قرية باكونا وقرية خادير بيل. - في يوم الخميس 14 يوينو 2012 في مدينة مونغدو اقتاد عناصر من الجيش خمس عشرة فتاة مسلمة إلى مكان مجهول ولم يدر بعد مصيرهن. - آر وشوفارا اغتصب فيها عناصر القوات عددا من الفتيات وقطعوا أثداءهن. - قرية نور الله فارا اغتصب فيها أفراد من البوذيين والجيش فتيات مسلمات في خمسة بيوت وفقد عشرة أشخاص. - السلطات منعت المسلمين من إقامة صلاة الجمعة في مساجد مونغدو في 25/7/1433هـ، الموافق 15 يونيو 2012م. - قرية ساير كومبو: اعتقال خمسة وعشرين شخصا وقتل المدعو باسا ميان. - قرية كونار فارا: اعتقال عشرين شخصا. - قرية لامبا كونا: قتل خمسة أشخاص واعتقال خمسة عشر شخصا. - قرية كيلاي دونغ: قتل ثلاثة أشخاص وإحراق بيت. - قرية خايندا فارا: ذبح أربعة أشخاص وقتل خمسة آخرين بالرصاص. - قرية مير الله: ذبح ثلاثة أشخاص ثم قتل ثمانية آخرون. - قرية مييور تيك: إحراق قرية مع مساجدها وكتاتيبها وقتل بعض الناس. - قرية بوشوفارا: قتل عبدالله واعتقال سعيد حسين وآخرون. - قرية هاتي بازار: قتل ثلاثة أشخاص. - قرية خاءانري فارا: قتل سبعة أشخاص. - قرية مانغالا: إحراق مسجد. - قرية أودونغ: قتل فيها المدعو حبيب الرحمن ضربا بالفأس، كما قتل المدعو أبوالكلام وكذلك ابن ماستر ولي أحمد ومحمد يونس عبدالحكيم. - قرية باك كونا وجد فيها رجل الأمن في حوزة شخص هاتفا جوالا فقضى عليه ضربا. - كل من قرية سومو نيا وخادير بيل وخوري تولي ما زالت تحت حصار البوذيين بمناصرة الجيش. - أسلوب ماكر يمارسه البوذيون، إنهم يذبحون المسلمين ويرمون رؤوسهم في الشوارع ويأخذون أجسادهم ويلبسونها زي كهانهم ويعلنون أنها جثث كهانهم ذبحهم المسلمون، ويلتقطون صور نسائهم لابسات زي النساء المسلمات حاملات مدية وبندقية، ويلتقطون صور رجالهم لابسين زي مشايخ المسلمين حاملين أسلحة، ويبثونها. - مستمرة حملة اعتقالات وجهاء المسلمين ونهب ممتلكاتهم من قبل قوات الحكومة تواطؤا مع إخوانهم البوذيين، ومن أعيان المسلمين الذين تم اعتقالهم في 28 يونيو الدكتور نور الحق والدكتور نجم الدين وماستر حسين وماستر فياض وايم بي فضل وسيقوا إلى مكان مجهول. - قوات الأمن تقوم بحملة تفتيش البيوت ومصادرة المصنوعات الحديدية كالمدية والمغرفة. - عناصر الجيش يداهمون بيوت المسلمين فيقبض بعضهم على رب البيت ويقتادونه إلى السجن، حتى إذا خلا البيت من الرجال يداهمه البعض الآخر منهم مع إخوانهم البوذيين لينهبوا الأموال ويغتصبوا النساء، وما زالت تمارس هذه الفعلة في كل قرية في معظم البيوت، ورب البيت المقبوض عليه يعذب في السجن ليفدي نفسه بمبالغ طائلة أو يلقى حتفه. - عناصر الجيش يداهمون البيوت ليلا ويغتصبون النساء ويطلقون النار إذا تعرض لهم أحد ويقتادونه إلى مكان مجهول أو يعلقونه بسقف البيت موثقا معصوب الوجه منكوس الرأس. - بأمر قوات الأمن أقفلت مؤخرا جميع المساجد المتبقية في جميع أنحاء ولاية راخين «أركان». - في مكان يسمى «12 ميل» أنشأت قوات الأمن سجونا جديدة للأسرى المسلمين يزجون فيها في غرف ضيقة ويذاقون شتى ألوان العذاب. - تطلب قوات الأمن من كل فرد من أفراد المسلمين مليونا ونصف مليون عملة بورمية فداء لنفسه. - المسلمون يقدمون يوميا إلزاميا على حسابهم عدة أبقار مع مستلزمات طبخها طعاما لمركز الجيش والشرطة. - قوات الأمن تأخذ كل يوم من قرى المسلمين مبالغ باهظة ومواد غذائية بكمية كبيرة، فقد ألزمت مثلا قرية فيرولا بوسي دونغ بدفع أربعمئة كيلو من الزيت ورغم كل ذلك لا تحجم عن تعذيب المسلمين وهتك أعراض نسائهم العفائف. - قرية سايندا فارا حاصرها رجال الجيش للهجوم في 27 يونيو ولاحقوا أهلها بالرصاص وأردوا عددا كبيرا منهم قتيلا أثناء فرارهم هاربين. - مجموعة من المنكوبين حاولوا الفرار بالقوارب إلى بنجلاديش لكن سلطاتها ردتهم إلى بورما وشددت التدابير على حدودها مع بورما للحيلول دون تدفق اللاجئين. - مئة وسبعون شخصا من المنكوبين تسللوا إلى أراضي بنجلاديش فسلمتهم سلطاتها إلى قوات بورما في مونغدو فأعدمتهم عن بكرة أبيهم بالطلقات النارية في 21 يونيو. - مدينة يانجون عاصمة بورما أحسن مدن البلاد أمنا وسلامة لم يسمع فيها أعمال العنف غير ما حدث من رشق بعض المساجد بالحجارة مثل مسجد كوكاين بولي في شارع فويالان ومحاولة إحراق البعض الآخر. - في كل المناطق التي تقدم ذكرها كان الضحايا جميعهم من المسلمين بمن فيهم الأطفال والنساء والشيوخ، ولا يقل عدد قتلاهم عن عشرة آلاف نسمة ما بين مقتول ومحروق ومفقود ومتوفى تحت التعذيب في السجون في جميع المناطق في غضون ثلاثة أسابيع اعتبارا من 8 إلى 28 يونيو 2012م. - وقالت الأمم المتحدة إنها أجلت موظفيها من المنطقة إثر تصاعد موجات العنف والاعتداء. - ممنوع دخول المراسلين الأجانب إلى هذه المناطق. - وتوجد لقطات من الصور لبعض هذه الأحداث في الشبكة، وبث شيئا منها بعض القنوات والصحف. المطالب الرئيسية للمسلمين 1- إيقاف المجازر وإحراق قرى المسلمين وإيقاف مساندة القوات الأمن للبوذيين في الأعمال القمعية. 2- إرسال مراقبين دوليين مستقلين لتقصي الحقائق وفتح تحقيق سريع وشفاف ومحايد حول أعمال العنف والعدوان الدامية ومحاسبة المتورطين فيها. 3- تعويض المتضررين عن الخسائر التي لحقت بهم وإعادة بناء القرى والبيوت والمساجد المحرقة والمدمرة. 4- تقديم إغاثة عاجلة للمنكوبين والمصابين والمرضى من الغذاء والكساء والدواء والعلاج، فهؤلاء المبتلون يعانون أخطر حالات الفاقة والمجاعة في صراع بين الحياة والموت. 5- صون النساء من الاغتصاب وهتك الحرمات، وإيقاف عملية الاعتقال ونهب الأموال من قبل البوذيين وعناصر القوات، وإطلاق سراح المعتقلين، وفك حصار القرى. 6- إبلاغ العالم والهيئات الدولية بهذه المجازر وحملة الإبادة والتطهير العرقي التي تمارس في حق الأقلية المسلمة في ظل تعتيم إعلامي عن أنظار العالم. 7- إصدار بدائل عن المستندات الثبوتية التي طالتها أعمال الإحراق والإتلاف. 8- العمل على إيقاف تكرار مثل هذه الأعمال القمعية التي يتعرض لها المسلمون على أيدي البوذيين وقوات الأمن مرة تلوة المرة. 9- رأس المشاكل أن حكومة بورما لا تعترف بمواطنة رعاياها المسلمين في ولاية راخين «أركان» وتعتبرهم وافدين أجانب، وعلى هذا الأساس حرمتهم من بطاقة الهوية فلا بد من معالجتها. 10- إيجاد حل جذري لقضية المسلمين في ولاية راخين «أركان» بصفة خاصة وسائر بلاد ميانمار بصفة عامة. ولم يمارس المسلمون في دولهم قط الظلم والعدوان في حق الأقلية غير المسلمة. هذه الصرخات البائسة تناشد ضميركم الإنساني الكريم إنقاذ ما تبقى من الأقلية الإسلامية في بورما قبل قمعها. لتحميل الملف مكتوبًا pdf : [b][b][b]نسأل الله تبارك وتعالى أن ينصر إخواننا المسلمين المستضعفين في كل مكان[/b][/b][/b] [b][b][b][/b][/b][/b] [b][b][b]ساهم بالنشر في كل مكان للتعريف بالقضية..الدال على الخير كفاعله[/b][/b][/b]