عاجل:::العثور على شيخ سلفي وزوجته المنتقبة مذبوحين داخل شقتهما وتم اغتصاب الأخت:::

العثور على موظف وزوجته مذبوحين داخل شقتهما بالهرم
اليوم السابع
عثر أهالى شارع كعبيش بمنطقة الطوابق
فى شارع فيصل بالهرم عصر اليوم الأحد على موظف وزوجته مذبوحين داخل شقتهما،
وأبلغوا الأجهزة الأمنية التى انتقلت إلى محل الواقعة وجارى إجراء
التحريات والمعاينة للتوصل إلى ملابسات الحادث، والكشف عن مرتكب الواقعة ..
تحرر المحضر اللازم وأخطرت النيابة التى انتقلت للمعاينة والتحقيق.
تلقى اللواء عابدين يوسف مساعد وزير
الداخلية مدير أمن الجيزة بلاغا من سكان عقار بشارع كعابيش بعثورهم على جثة
موظف وزوجته مقتولين داخل شقتهما، فأمر بسرعة انتقال رجال المباحث الى محل
الواقعة وبيان سبب الحادث.
تبين من المعاينة والتحريات التى
باشرها المقدم مدحت فارس رئيس مباحث الهرم ومعاونيه عمرو فاروق ومحمد
الصغير أن المجنى عليهما مصابان بعدة طعنات نافذة وجروح ذبحية بالرقبة،
أسفرت عن قتلهما..
كما كشفت التحريات سلامة منافذ الشقة
وعدم إختفاء أى متعلقات ما يفيد أن مرتكب الواقعة دخل الشقة بمعرفة المجنى
عليهما، وأن الدافع لم يكن السرقة .
تم تشكيل فريق بحث من رجال المباحث
الجنائية لفحص المسجلين خطر والهاربين من السجون وعلاقات الضحيتين من
أقاربهما وأصدقائهما وبيان أخر المترددين عليهما والتوصل الى شهود الواقعة
ومكتشفى الجريمة .

الزوجان المذبوحان داخل شقتهما بالهرم "محفظ قرآن ومنتقبة"
اليوم السابع

يواصل فريق من رجال المباحث الجنائية
بمديرية أمن الجيزة، حاليا تحرياته فى واقعة العثور على زوجين مذبوحين داخل
شقتهما بالهرم عصر اليوم الأحد، حيث أفادت المعلومات أن المجنى عليه يدعى
"أحمد.م.ع" محفظ قرآن وزوجته "منى .س.ع" منتقبة.
تبين من تحريات المقدم مدحت فارس رئيس
مباحث قسم شرطة الهرم ومعاونيه عمرو فاروق ومحمد الصغير أن أحد جيرانهما هو
من اكتشف الواقعة بعد أن سمع صوت استغاثة من داخل شقتهما وباستكشافه الأمر
تبين أن الباب مفتوح، وبدخوله الشقة عثر عليهما غارقين فى دمائهما.
كما أفادت المعلومات أن المجنى عليهما تربطهما علاقة طيبة بجيرانهما، ولم تنشب بينهم أى خلافات سابقة، وأنهما حسنا السير والسلوك.
كان اللواء عابدين يوسف مدير أمن
الجيزة تلقى بلاغا بالعثور على جثة زوجين داخل شقتهما بمنطقة الطوابق
بالهرم، مذبوحين ومطعونين بعدة طعنات، أسفرت عن مصرعهما، فأمر بانتقال رجال
المباحث وإجراء التحريات، وتم إخطار النيابة للتحقيق.

اضافة

اخونا المؤذن الناشط الإعلامى بجريدة الأيام المصرية
وغرفة النصارى يسألوننا عن الإسلام

عمل لقاء مع شهود عيان .. وقال له أحدهم
أن الشيخ كان يقدم بلاغات ضد النصارى فى موضوع التنصير
والشاهد الآخر :::::وكيل النيابة أبلغه أن الزوجة المنتقبة تم اغتصابها
وأخونا المؤذن يقول .. احتمال أن الأخت اغتصبت أمام زوجها الشيخ قبل ذبحه!!!

اخونا المؤذن يقول أن العائلة أغلبها سلفيين
الأخ الشهيد بإذن الله قعيد ولا يخرج من بيته ولا يوجد بينه وبين أحد عدواة إلا شىء واحد

كما قلت

تقديم بلاغات ضد النصارى

أخونا المؤذن يقول أن الأخ هو الشيخ أحمد ياسين محفظ معروف وكان يأتى إليه الشيخ عادل العزازاى

اخونا المؤذن يعد التقرير المصور ومن ثم سيرفعه فى أقرب وقت

أقول
إنما أشكو بثى وحزنى إلى الله

وحسبى الله ونعم الوكيل

.........................................
نقلا من أنا المسلم

انا لله وانا اليه راجعون
ايه ده الي بيحصل
مااااااااهذا
اين القانون ؟؟؟
حسبنا الله ونعم الوكيل

من كلمات شيخ المجاهدين أسامة بن لادن تقبله الله

تأهب مثل أهبة ذي كفاح"=" فأن الأمر جل عن التلاحِ
سألبس ثوبها وأذود عنها'=" بأطراف الأسنة والصفاحِ
أتتركنا وقد كثرت علينا"=" ذئاب الكفر تأكل من جناحِ
ذئاب الكفر ما فتئة تألب"="بني الأشرار من شتى البطاحِ
فأين الحر من أبناء ديني"=" يذود عن الحرائر بالسلاحِ
وخير من حياة الذل موت"="وبعض العار لايمحوه ماحِ

وأيقنتُ أن رجالا تموتُ لتحيا
وناسًا تعيش ولم تدْرِ معنى الحياةِ الكريمةْ ْ

وأيقنتُ أن السيوفَ تردُّ السيوفَ
وأن الجبان يخبئ خيْبَتَهُ فى ادّعاء الحذر ْ

فما عدتُ أعجب أن قريشا تُمَرِّغ ُوجهى
على الرغم أنى اتخذتُ السلام شعارَا
فليس سلام الضعيف سوى سَتْر بعض الخوَرْ

***

تقلَّبْتُ فى ذكرياتى القديمة ْ
وحبّات دمعى على وجهها تنحدرْ

فكيف اليهودىُّ يغصب أرضى
وأرضى تنادى ولا أستجيبْ ؟!

وكيف صراخ الشريفات يفسخ أذنى
يُحرِّك فى نخوتى كى أجيبَ
ولا أستجيبْ ؟!

وكيف الصليبى يهتك عرضى أمام الجميع
ويكسر أنفى أمام الجميع
وآتى - على رغم أنفى - أمام الجميع
أُقَبِّلُ رِجْلَ الصليبْ ؟!!

وكيف الشعور اللذيذ بعزة نفسى
أحلّ عليه الشعورُ القذِرْ ؟؟!!

بكيتُ وأبكى
ومهما يُزيل فليس يُزيل ترابَ المذلة سيْلُ المَطرْ

إنا لله وإنا إليه راجعون

......

نسأل الله تعالي ان يغفر لهما ويرحمهما ويتقبلهما مع الشهداء

وستكون دماءهما باذن الله ناراً تحرق قاتليهم

فإن الله يدافع عن الذين امنوا .....

واهيب بالاخوة عدم التسرع في اطلاق الاحكام حتي تتبين الحقيقة

الله الله في الصبر ....

حسبنا الله ونعم الوكيل

الإخوة
الكرام.. الواقعة المذكورة لم تثبت صلتها بالنصارى إلا بظنون بعيدة،
واتخاذ موقف من النصارى بناء على تلك الظنون هو تصرف غير منضبط، خاصة وأنه
يعتمد على وقائع إما متضاربة وإما غير موثقة مثل أن:

اقتباس:

[b]أن الشيخ كان يقدم بلاغات ضد النصارى فى موضوع التنصير [/b]

والمعلوم أن القعيد لا يتيسر له أمر الاعتياد على تحركات قانونية ضد النصارى.

اقتباس:

والشاهد الآخر:وكيل النيابة أبلغه أن الزوجة المنتقبة تم اغتصابها

والمعلوم أن وكيل النيابة لا يبلغ إلا الجهات الرسمية بنتيجة التحقيقات، ولا يذهب لـ "شاهد" ويخبره بأمر.

اقتباس:

وأخونا المؤذن يقول.. احتمال أن الأخت اغتصبت أمام زوجها الشيخ قبل ذبحه!!!

وهذا أمر يستحيل التحقق منه بهذا التفصيل لعدم وجود شاهد عيان.

اقتباس:

اخونا المؤذن يقول أن العائلة أغلبها سلفيين

وهذا أمر جائز لكن رائحة التحريض تنبعث منه. ولا علاقة له بالأمر.
الأمر الآخر أن تعمد وضع عناوين مستفزة مثل عنوان: "الزوجان المذبوحان داخل شقتهما بالهرم "محفظ قرآن ومنتقبة"، أو "ذبح شيخ مصري سلفي قعيد بعد اغتصاب زوجته أمامه"، يثير الريبة في تقصد إحداث وقيعة، خاصة وأنها صدرت من جرائد أصلا مشبوهة ومأجورة وغير ملتزمة مهنيا.
أنا لا أحترم أسلوب التهدئة عن طريق إنكار أصل حدوث الوقائع المستفزة، لكن فعلا علاقة الواقعة بالنصارى لا تبدو ثابتة.
ومن
حيث المبدأ.. وحتى لا نعتمد على إنكار كل واقعة تحدث، فبفرض وقوع استفزاز
حقيقي وثابت، وفاعله معلوم يقينا، والسبل منقطعة دون عقابه، فالعرب، وهم
أشد الناس طلبا للثأر، لا يبالون بطول زمان يباعد بينهم وبين ثأرهم. وفي
المثل أن العربي يأخذ ثأره بعد أربعين سنة ويقول: قد استعجلت.
والعجز ليس عيبا، بل العيب في
توهم القدرة في مورد الهلاك، وفي الاطمئنان إلى شعب سيكون انقلابه عليكم
أسرع من انقلاب الحية على صاحبها لو خشي على نفسه التمزق بسببكم.
احذروا دموع الأمهات في البيوت
على أي طفلة طفل قد يسقط بدمائه في أي أحداث طائفية، فهذه الدموع أقدر على
الفتك بكم من النظام السابق.
وليس كل من ينادي للثأر فهو بطل، بل من ينكأ عدوه دون ضجيج وفي الوقت الملائم.
ومن ينادي للثأر على الملأ فهو يطلب حشدا غفيرا، والحشود لا تميز بين ظالم ومظلوم، فكيف ينادَي من لا يميز؟

منقول من الشيخ يحيى رفاعي حفظه الله

الشيخ : أحمد السيسى
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تعليقا على قصة قتل أحد الأخوة بالهرم والمنشورة فى الصحف المشبوهة
والمواقع الموتورة والتى بلغ التناقض منها مداه فالضحية مرة من كبار دعاة
السلفية وأخرى محفظ للقرآن وثالثة مؤذن ( رغم أنه قعيد لا يغادر بيته )
ورابعة ناشط فى مجال مكافحة التنصير !!!!
أقول وبالله التوفبق لا بد من التثبت والتريث وترك جهات التحقيق الجنائى
تأخذ وقتها فى البحث عن الجناة فليس من الحكمة ولا الشرع مبادرة البعض إلى
الإشارة بأصبع الاتهام إلى النصارى لما فى ذلك من إغراق للبلاد فى حالة من
الفوضى والفتن التى تصيب بغبارها أبريا ء لا ناقة لهم فيها ولا جمل وليس
من حق أى أحد إعلان النفير العام للأخذ بثأرٍ الجانى فيه مجهول حتى هذه
اللحظة بل لا يستبعد أن تكون هناك أيد أثيمة تريد جر البلاد حالة من الفوضى
تحرق الأخضر واليابس
ولا بد من الرجوع إلى العلماء الكبار الثقات الذين يحسنون التعامل مع مثل
هذه النوازل والالتزام بما يرون من غير انسياق وراء الشائعات المغرضة ولا
اندفاع وراء العواطف بما يجنب البلاد والعباد ويلات الفتن السوداء التى تدع
الحليم حيرانا
قال العامرى : " موارد الأمور تشتبه وفى مصادرها يتضح اليقين "