طرق تحكيم كتاب الله والتمكين لشرعه معلومة لمن كان على جادة المنهج السلفي
ولن نصل إلى بغيتنا عن طريق البدع وأهلها و نبل المقاصد والغايات لا يبرر بدعية الوسائل والخطوات
نحن نختلف في منهجنا عن الإخوان وغيرهم وما كنا ننتقده عليهم بالأمس أصبحنا نمارسه الأن حذو النعل بالنعل
والنتيجة إلى الأن صفر؛ حتى مواد الدستور لم تتغير من ناحية الشريعة قيد
أنملة و المادة المفسرة التي فرح بها الكثيرين ماهي إلا تفسير المحكمة
الدستورية للمادة الثانية قديماً
وكل ما جنيناه حتى الأن هو وبلا شك ضعف رصيدنا في الشارع المصري وبين
المواطنين ... بل ضعف رصيد حتى الشيوخ وأهل العلم في أعين كثير من البسطاء
نتيجة الأخطاء ونتيجة أيضاً ما يمارسه الإعلام الضال ولا ينكر أحد أن كثير من الناس فقد الثقة في كثير من الشيوخ بناء على ذلك.
لقد كانت الدعوة في عهد الإستبداد والعلمانية سارية ول[size=21]أهدافها [/size][size=21][size=21]ماضية لم يستطيع أحد أن يوقفها [size=21]لأنها كانت مسددة وفق الكت[size=21]اب والسنة وعلى المنهج الحق.[/size][/size][/size][/size]
ومهما طال الزمان سيؤول الجميع إلى نقطة البداية الصحيحة
والخير كل الخير في إتباع من سلف