ANGEL HEART ( إذَا مَاتَ الإِنْسَانُ انْقَطَعَ عَمَلُهُ إلاَّ مِنْ ثَلاَثٍ : صَدَقَةٍ جَارِيَةٍ ، أَوْ عِلْم
الديانة : الجنسية : بلادي وإن جارت عليّ عزيزةُ وأهلي وإن ضنوا عليّ كرامُ عدد المساهمات : 7806 العمر : 48 المهنة : معلم خبير لغة إنجليزية الابراج : الأبراج الصينية : نقاط : 186830 السمعة : 246 تاريخ الميلاد : 07/12/1975 تاريخ التسجيل : 29/03/2010 الموقع : https://fgec.ahlamontada.com/ العمل/الترفيه : Expert master of English المزاج : عبد ذليل لرب جليل
| موضوع: حكم ومواعظ 2012-03-23, 1:45 pm | |
| حكم ومواعظ عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال: لا تنظروا إلى صلاة أحد ولا إلى صيامه ولكن انظروا إلى من إذا حدث صدق وإذا ائتمن أدى وإذا أشفى ورع. [شعب الإيمان 6/512]. وعن عبد الكريم بن مالك، قال: أدركنا السلف وهم لا يرون العبادة في الصوم ولا في الصلاة، ولكن في الكفّ عن أعراض الناس. [الغيبة والنميمة لابن أبي الدنيا]. تحذيرات نبوية..!
عن أسامة بن زيد رضي الله عنهما قال: سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول: «مَرَرْتُ ليلةَ أُسْرِيَ بي بأَقوامٍ تُقْرَضُ شِفَاهُهم بمقاريضَ من نارٍ، قلت: من هؤلاء يا جبريل؟ قال: خُطَباءُ أُمَّتك الذين يقولون ما لا يفعلون» [البيهقي في شعب الإيمان (4/249، رقم 4966) وصححه الألباني]. من جوامع الأدعية
عن شداد بن أوس رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يقول في صلاته: «اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ الثَّبَاتَ فِي الأَمْرِ وَالْعَزِيمَةَ عَلَى الرُّشْدِ وَأَسْأَلُكَ شُكْرَ نِعْمَتِكَ، وَأَسْأَلُكَ حُسْنَ عِبَادَتِكَ، وَأَسْأَلُكَ قَلْبًا سَلِيمًا وَأَسْأَلُكَ لِسَانًا صَادِقًا، وَأَسْأَلُكَ مِنْ خَيْرِ مَا تَعْلَمُ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ مَا تَعْلَمُ وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا تَعْلَمُ إِنَّكَ أَنْتَ عَلاَّمُ الْغُيُوبِ» [سنن النسائي 1304]. من عقائد أهل السنة والجماعة
عن أبي القاسم عبد الجبار قال: سمعت سهل بن عبد الله التستري يقول، وقيل له متى يعلم الرجل أنه على السنة والجماعة؟ قال: إذا عرف من نفسه عشر خصال: لا يترك الجماعة. ولا يسبّ أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم. ولا يخرج على هذه الأمة بالسيف. ولا يكذّب بالقدر. ولا يشك في الإيمان. ولا يماري في الدين. ولا يترك الصلاة على من يموت من أهل القبلة بالذنب. ولا يترك المسح على الخفين. ولا يترك الجماعة خلف كل والٍ جار أو عدل. [السنة للالكائي]. عمر بن عبد العزيز يزهدفي الإمارة
لما تلقى عمر بن عبد العزيز خبر توليته، انصدع قلبه من البكاء، وهو في الصف الأول، فأقامه العلماء على المنبر وهو يرتجف، ويرتعد، وأوقفوه أمام الناس، فأتى ليتحدث فما استطاع أن يتكلم من البكاء، قال لهم: بيعتكم بأعناقكم، لا أريد خلافتكم، فبكى الناس وقالوا: لا نريد إلا إياك، فاندفع يتحدث، فذكر الموت، وذكر لقاء الله، وذكر مصارع الغابرين، حتى بكى من بالمسجد | |
|