نذر الحرب تخيم على الحدود بين مصر وإسرائيل واتصالات لاحتواء الأزمة

نذر الحرب تخيم على الحدود بين مصر وإسرائيل واتصالات لاحتواء الأزمة

كتب أحمد سعد البحيري (المصريون): | 20-08-2011 01:01

خيمت نذر توتر غير مسبوق في المنطقة الحدودية بين مصر وإسرائيل الخميس في
يوم وصف بأنه الأكثر دموية منذ انتهاء حرب 1973، بعد أن استشهد ضابط
بالقوات المسلحة ومجندان بقوات الأمن المركزي عندما أطلقت طائرة إسرائيلية
صاروخًا على الشريط الحدودي جنوب رفح على ما تعتقد إسرائيل إنهم مسلحون
قاموا بتنفيذ الهجمات في مدينة إيلات الحدودية الخميس وأسفرت عن سقوط
ثمانية قتلى إسرائيليين بينهم جندي، ردت إسرائيل في أعقابها بغارات
انتقامية على قطاع غزة أدت إلى استشهاد سبعة فلسطينيين، بينهم الأمين العام
للجان المقاومة الشعبية وثلاثة على الأقل من قادتها، وطفلان.

وصرح مصدر عسكرى مصري مسئول، أن ضابطًا من القوات المسلحة وجنديين من الأمن
المركزى استشهدوا مساء الخميس وأصيب آخرين بنيران إسرائيلية على الشريط
الحدودي بطابا. وقال المصدر إنه أثناء قيام الطائرة الإسرائيلية بتعقب
متسللين داخل الشريط الحدودى على الجانب الآخر ومطاردتهم حتى وصلوا إلى
الشريط الحدودي عند رفح أطلقت أعيرة نارية عليهم فى وجود عدد من جنود الأمن
المركزى المصري طالتهم النيران.

وإلى جانب القتلى المصريين في الغارة الإسرائيلية، استشهد ضابط شرطة واثنان
من جنود الأمن المركزي خلال اشتباك مع مسلحين بوسط سيناء، إثر قيام
مجهولين بإطلاق النيران على قوة أمنية عند العلامة الدولية رقم (79)
بالمنطقة (ج) بوسط سيناء، حين فوجئت القوة بقيام ملثمين بإطلاق النيران
عليهم بصورة مكثفة, مما اضطر أفرد القوة إلى مبادلتهم إطلاق النيران.

وأسفر تبادل إطلاق النيران عن استشهاد النقيب أحمد جلال عبد القادر والمجند
أسامة جلال إمام حرسي من محافظة الدقهلية, والمجند طه محمد إبراهيم
عبدالقادر من محافظة القاهرة, وإصابة المجند أحمد محمد أحمد أبو عيسى من
محافظة الغربية, فيما تمكن مطلقو النيران من الهرب. ووقع الهجوم على خلفية
عملية "النسر" التي تقوم بها قوة مشتركة من الجيش والشرطة المصرية منذ يوم
الاثنين الماضي لمطاردة المسلحين الذين يعتقد بضلوعهم في هجمات أو مخططات
تستهدف منشآت تصدير الغاز, ومراكز أمنية في سيناء والتي جاءت في أعقاب
اشتباكات 29 يوليو التي أسفرت عن سقوط 6 قتلى في مواجهات مسلحة مع مجهولين.

وترجع أحداث الخميس الدامي عندما تمكنت مجموعة مسلحة من التسلل إلى جنوب
إسرائيل بالقرب من مدينة إيلات المتاخمة للحدود المصرية، ونفذوا هجمات أدت
إلى مقتل ثمانية إسرائيليين بينهم جندي، في هجوم أنحت إسرائيل باللائمة فيه
على الجانب المصري، إثر زعمها أن منفذي الهجمات هم مقاتلون فلسطينيون
انطلقوا من قطاع غزة تمكنوا من التسلل إلى إيلات عبر الحدود المصرية، غير
أن مصادر مصرية نفت أي صلة لمصر بالهجمات، ونفت أن يكون الهجوم المسلح جاء
انطلاقًا من الأراضي المصرية.

وفي أعقاب الهجمات سارع الجيش الإسرائيلي إلى ملاحقة المسلحين وأسقطت قتلى
في صفوفهم، إلا أنه ويبدو أن مجموعة مسلحة أخرى فلسطينية لم تشارك في
الهجمات بإيلات قامت بالاختباء داخل إسرائيل وبالقرب من الحدود مع مصر إلى
حين دخول الظلام في محاولة للفرار إلى مصر، لكن طائرة إسرائيلية قامت
بمطاردة تلك المجموعة وقامت بإطلاق النار عليها جنوب رفح، ما أدى إلى سقوط
ثلاثة قتلى هم ضابط بالقوات المسلحة وجنديان بالأمن المركزي.

وأدى ذلك إلى قيام الجنود المصريين بالرد على مصدر النيران الإسرائيلية،
ويتردد سقوط قتلى في الجانب الإسرائيلي، إلا أنه لم يتم تأكيد ذلك بشكل
رسمي، وإثر ذلك هيمنت أجواء من التوتر بالمنطقة الحدودية، فيما اعتبره
مراقبون مؤشرا على تصعيد غير مسبوق بين مصر وإسرائيل منذ آخر الحروب بينهما
في عام 1973، إلا أن جرى محاولة احتواء الأزمة من خلال المسارعة بإجراء
اتصالات مصرية اسرائلية على أعلى مستوى من أجل ضبط النفس. وعلمت "المصريون"
أن مسئولا عسكريا مصريا رفيعا قام بزيارة إلى سيناء، في محاولة لمنع الوضع
من الخروج عن السيطرة وقام بتفقد منطقة الحدود مع إسرائيل وقطاع غزة.

إسرائيليا، قال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلى العميد يوئيف موردخاى، إن
القوات الإسرائيلية التى انتشرت على الحدود المصرية لم تستهدف قوات لأمن
المصرية عن عمد، موضحاً أن قوات الأمن المصرية غير متورطة بالمرة فى
الهجمات بإيلات. الأمر الذي أكده أيضا قائد المنطقة الجنوبية للجيش
الإسرائيلى، قائلاً إن قوات الأمن المصرية لن تكون مستهدفة من القوات
الإسرائيلية.

وكان وزير الدفاع الإسرائيلي أيهود باراك اعتبر بدوره، أن الهجمات التي
استهدفت حافلات إسرائيلية بمدينة إيلات الخميس تعكس انخفاض السيطرة المصرية
على شبه جزيرة سيناء. وقال خلال مشاورات أمنية إن" الاعتداء الخطير في
جنوب البلاد يعكس انخفاض السيطرة المصرية على شبه جزيرة سيناء واتساع نشاط
العناصر الإرهابية"، وأضاف إن مصدر ما

وصفها بـ "النشاطات الإرهابية" هو قطاع غزة، متوعدًا بأن إسرائيل ستعمل ضدها بمنتهى القوة والصرامة، بحسب الإذاعة "لإسرائيلية.

وجاءت التطورات الأخيرة لتثير مخاوف جدية في إسرائيل جراء خروج الوضع في
شبه جزيرة سيناء عن السيطرة ، نتيجة ما وصف بتراخي القبضة المصرية مع وصف
سيناء بالمنطقة الخارجة عن السيطرة وذلك في أعقاب العملية التي امس بمدينة
إيلات الساحلية ومحيطها.

وقال المحلل امير آرون في مقال بصحيفة "هآرتس" بالعبرية إن السلام مع مصر
هو أخطر المصابين في تلك العملية قائلا: "شكّل السلام مع مصر أهم أعمدة
الأمن الإسرائيلي على مدى ثلاثة عقود مضت لكنه أصيب يوم أمس بما لا يقل عن
أي مصاب آخر يرقد في مستشفيات اسرائيل وأصبح وضع السلام مع مصر لا يقل سوءا
حتى عن وضع مبارك الذي يرقد على سرير المرض داخل قفص الاتهام" .

وأضاف: "صحيح أن حربا فعلية بين مصر واسرائيل لم تستاأف ولا يوجد حتى الآن
أعمال عدائية بين الطرفين لكن يوجد عداء وهناك عمليات تنفذ دون حسيب أو
رقيب ودون أن يزعجها أحد تنطلق من مناطق السيادة المصرية".

ورأى أن أكبر خسائر اسرائيل يتمثل في خسارة سيناء كمنطقة عازلة ومع سقوط
نظام مبارك وتدهور حالة نظام بشار الأسد فقدت إسرائيل شريكا باردا لكنه
مصمما، صحيح أنه حتى مبارك لم ينجح في فرض إرادته على سيناء لكن من أسقطوه
وورقة نظامه يتهربون من كل شيء ويفقدون السيطرة بشكل تام.

وتحت عنوان: "سيناء شبه الجزيرة المتطرفة"، كتب المحلل الاسرائيلي تسيبي
بارئيل واصفا سيناء بالمنطقة الخارجة عن السيطرة ومرتع المنظمات الإرهابية
المؤيدة لـ "القاعدة" التي أقام زعيمها في اليمن سامي لكطري قواعد تدريب
ومخازن سلاح فيها لخدمة المنظمات المتطرفة مثل التكفير والهجرة التي امتدت
فروعها الى قطاع غزة عبر منظمات، مثل "كتائب عبد الله عزام" والتوحيد
والجهاد" والمنظمات السلفية الأخرى العاملة في القطاع.

واتهم الكاتب جيش الاسلام الفلسطيني وقائده ممتاز دغمش الذي وصفها بالمنظمة
الجديدة نسبيا والتي وضعت نصب عينيها اقامة فرعا لمنظمة القاعدة داخل
سيناء. وادعى استنادا لتقارير لم يفصح عنها بأن حركة "حماس" خططت الأسبوع
قبل الماضييلاعتقال ممتاز دغمش وذلك في إطار التعاون الأمني مع مصر.

وخلص إلى أن مصر ليست بغافلة عن نشاطات تلك المنظمات وغير جاهلة بعلاقاتها
مع تنظيم القاعده في اليمن والصومال ومنذ تفجيرات سيناء 2004-2005 يشغل
المصريون منظومة استخبارية وعسكرية في سيناء، تلك المنظومة التي تعاملت مع
بدو شمال وجنوب سيناء بعنف واعتقلت آلاف منهم وفي أكثر من مرة وقع بينهم
ضحايا خلال اشتباكات مسلحة خاصة وأن أبناء القبائل البدوية لا يعانون نقصا
في السلاح .

وكانت النتيجة صعوبات مصرية جمة في تجنيد البدو كمخبرين أو كرجال دوريات
وهنا برزت الصعوبات اللوجيستية والعسكرية التي صعبت إمكانية وصول الجيش
المصري إلى المناطق الجبلية وسط وجنوب سيناء التي تحولت إلى ملاذات آمنة
وقواعد لمسلحي المنظمات المتطرفة، على حد قوله.

وتابع: في تلك المناطق لا يستطيع الجيش المصري استخدام المدرعات وهناك حاجة
للقيام بعمليات تمشيط واسعة بمشاركة عدد كبير من الجنود وهناك احتمال بأن
تطلب مصر بعد عملية إيلات من إسرائيل السماح لها بتعزيز قواتها العسكرية في
سيناء.

تعليقات حول الموضوع
بالله عليكم شااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااااااااهدوا هذا الرابط
حسام | 20-08-2011 15:10
اسرائيل متعمدة قتل جنودنا لاكثر من هدف اختبار مصر وتوريط مجلسنا العسكري
داخليا خاصة بعد القضاء على الفوضى واعطاء فرصة لخونة 6صرب لاعادة نشر
الفوضى وما يساعد اسرائيل في مخطاطاتها عملاء الداخل الذين يتعمدون اطالة
الفترة الانتقالية اطول فنرة ممكنة لاعطاء الفرصة لاسرائيل للتحرش بحدودنا
ويكون الجيش في مازق بين الداخل والحدود هؤلاء العملاء هم في هذا الرابط http://www.*************/photo.php?f...type=1&theater
الفخ الفلسطيني3
ابوالمكارم | 20-08-2011 14:56
لقد نجح الفلسطينيون بترتيب من حماس السيد مشعل الذي رأى لابد من ابعاد
الضغط على سوريا التي تقتل شعبها بالمدرعات والطائرات وجاء إلى مصر ليقبل
جبهة زعيم الاخوان المسلمين وتكون عملية ايلات جاهزة لقتل الاسرائيليين
وتوريط مصر فيها واشعال الفتنة بين البلدين ويكون بذلك نجح مشغل في اتجاه
الانظار إلى منطقة اخرى، لقد أخطأ المجلس العسكري والحكومة بسحب السفير
المصري قبل التحقيق في الحادث من قبل اسرائيل، نخشى ان تضيع مصر في هذه
الفوضى وتدفع الثمن غالياً وتندم على ايام مبارك وهذا ما يريده النظام
السابق
الفخ الفلسطيني 2
أبو المكارم | 20-08-2011 14:38
لقد نجحوا الفلسطنيين في إيجاد مشكلة بين مصر واسرائيل على الحدود بعد
موقعة ايلات الأخيرة وهذا ما تنتظره اسرائيل فالجيش المصري مشغول ومهموم
بمشاكل 30 عاماً ارادوا بعض المصريين الفاضيين ان ينفذوها في شهر واحد بعد
ان كان مكتومين 30عاماً، لو حدث حرب لا قدر الله ستكون الدفة لصالح اسرائيل
وامريكا واسترداد سيناء، وسينهار الجيش المصري وتتحول مصر إلى مستعمرة
مسيطر عليها من قبل الغرب وسيدفع الشعب المصري الضريبة من دم شبابه
واقتصاده من أجل أن يعيش غيره في رفاهية الخليج وامريكا واوروبا
الفخ الفلسطيني
أبو المكارم | 20-08-2011 14:29
لم يحذورا المصريين من فخوخ الفلسطينين على مدى عقود،كانت بدايتها حرب 48
وبعدها تم رحيل الملك فاروق الطيب من أجل فلسطين ودمرنا عبدالناصر في حروب
من 56 واليمن و67 واصبحت مصر التي كانت من أقوى الدول الاقتصادية في
المنطقة وعملتها تساوي ذهباً،والفلسطنين يعيشيون في رفاهية بامريكا والخليج
واوروباويملكون محلات وسط البلد بمصر، إلى متى سيدفع الشعب المصري ضريبة
أخطاء غيره، مصر الآن لا تتحمل اي حرب سيدمر اقتصادها لمائة عام قادمة
وسنعمل في الخدم لدى الغير!!!
توابع مبارك العميل !!بأوامر من الامريكي دايتون قام مبارك بتدريب الاف من الفلسطينين التابعين للخسيس دحلان
أحمد محمود | 20-08-2011 13:59
في الاسكندريه وتسليحهم للقضاء علي المقاومه الاسلاميه في غزه .. وقبل ساعة
الصفر ونتيجة البلطجه التي فرضها هؤلاء الاوغاد في القطاع قامت ميليشيات
حماس بالسيطره عليهم ومصادرة معظم الاسلحه التي كانت بحوزتهم قبل ان
يستخدموها في تنفيذ المخطط اللئيم . وساعدت البحريه الاسرائيليه العشرات
منهم علي الفرار عن طريق البحر هربا من ابطال حماس .. تبعية هؤلاء الانجاس
للصهاينه لا لوطنهم فلسطين وما حدث في العريش كان تدبير صهيوني تنفيذ
دحلاني .
اايهودى سالم المراغى وامتاله وتخريب مصر
سلفى | 20-08-2011 13:15
هذا الحاخام المتخفى على الشبكة العنكبوتية وامتاله من بقايا اليهود يريدون
توريط مصر فى حرب تتمناها اسرائيل وامريكا وشياطين الارض وهى غير
مستعدة..كنت اظن اليهودى المراغى بهوديا مصريا لايحب المسلمين ولكنه اثبت
الان انه يريد خراب مصر على طريقة 67..والا ايه يا كوهين..؟؟
خلاص تأكدنا منك
بشير | 20-08-2011 13:06
عرفناك تماما يا سالم يا مراغي ، ظهر بجلاء الوجه القبيح المعادي للاسلام والمسلمين ، ويبدو أنه هو الوجه الدائم لكثير من الناصريين
حماس تنفى تورطها فى دخول فلسطنيين الى مصر وتنسب العملية لدحلان
محاسن بكير | 20-08-2011 12:49
ودحلان يرد ان حماس هى من تسيطر على غزة وهى المسئولة عن دخول الفسطنيين
عبر الانفاق ومهاجمة قسم اول العريش وقتل المصريين وعندما بدات القوات
المصرية بتمشيط سيناء جاء الرد سريعا من حماس بافتعال ازمة مع اسرائيل
لتوريط مصر مع اسرائيل نحن لن ننجر وراء حماس ولا دحلان ولن نخوض حرب
بالانابة عن ايران
عجبني تعليق الاخ الحاروني واثار استفزازي سالم المراغي
حسن خلق | 20-08-2011 12:08
تعليق الحاروني هو الواقعي وهذا ما حذرنا منه اعملوا انتخابات حرة وسيبوا
الجيش يدافع عن الحدود لأن ديه شغلته ولكن ماذا اعداء الوطن والعلمانيين
والنخبة وفلول النظام وابناء مبارك والماسونيين وبتوع الدستور اولا وبتوع
المبادئ الحاكمة للدستور وحتى الشيعة عاوزين يولعوها نار حتى لا تقوم
للدولة قائمة اخرى ولكن اقول لكم موتوا بغيظكم لقد حفظ الله مصر وذكرها في
مواضع كريمة حفظك تااه يا مصر من كل عدو يتربص بك آمين
وأعدوا لهم ما استطعتم من قوة ومن رباط الخيل ترهبون به عدو الله وعدوكم وأخرين من دونهم لا تعلمونهم الله يعلمهم "
مطيعة طايع | 20-08-2011 12:06
أعتقد أنه قد حان الوقت بأعتبارنا فى حالة حرب وعلينا الاستعداد ووضع
البلاد فى حالة تأهب قصوى ولا ننتظر أن يباغتنا العدو إن كان صهيونى أو
أمريكى بدعوى مهاجمة القاعدة كما فعل فى أفغانستان والعراق واليمن والصومال
. تكثيف التدريب وجمع شبابنا الذى يعتصم من أجل الديمقراطية لتدريبه على
حمل السلاح وتعليمه كيف يدافع عن نفسه ووطنه -
الى السيد سالم المراغى
محمد | 20-08-2011 11:56
من يجهل حقيقة من يدافعون بصدور عاريه عن مصر منذ الاحتلال الانجليزى هو
جاهل بالتاريخ أو حاقد ... الاخوان او السلفيين هم الدرع الواقى لمصر منذ
بداية ظهور الصهيونيه فحاول أن تعدل بميزان الانصاف ياطيب .
بسم الله،مستر أوباما فشلت للمرة المليون عندما لم تقدم العزاء للمصريين كمثل عزائك للصهاينة،مصر أتغيرت مستر أوباما
ماجدة من امريكا | 20-08-2011 11:47
مصر حاليا كل ما تحتاجة لقرار حازم من رجال يعرفو معنى حماية الوطن من غير
دخول اى حرب،رسالة تحذير وطرد سفير من اراضى المصرية،والاعتذار العلنى
وتعديل بنود كامل ديفيد حاليا وبعدها ألغائهافى وقت لاحق،ورسالة الى كل
العالم مصر اتغيرت ولم ولن تكون مثل ايام المخلوع،وجاء الوقت لترتيب
اوراقنا وأولياتنا لتكون مصر قوية أقتصاديا تسليحيا انتاجيا،ولن تكون قابلة
للابتزاز سواء داخليا أو خارجيا
صح لسانك يا مصطفى شاهين
سالم المراغي | 20-08-2011 11:44
يا مصطفى يا شاهين بلاش أسماء محفوظ ووائل غنيم واتسرقت الثورة منهم من
أصحاب المنصات خلينا نشوف الجماعة اللي اسنانهم اتكسرت واتهزموا في حرب 48
وبسببهم قامت إسرائيل وخاصة بعد قيام جماعتهم وأما حرب 56 فكانوا مع
الأعداء وفي حرب 67 سجدوا ركعتين شكر لله فرحاً وغبطة بالنكسة وأما حرب 73
ففي نظرهم حرب حسن نصر الله أروع منها عشان كده قول نفسنا نشوف الجماعة في
الصفوف الأولى ضد العدو مش ضد الوطن وجنود الشرطة وتدريب على الكراتية في
ساحة الأزهر طب عشان مين
السلام مع االعدو
وليد حسن محمد | 20-08-2011 11:39
لابد ان يكون السلام مع العدو له بنود جديده بعد ان اصبح الفلسطنين خطر حقيقي علي حدود مصر وربما تكون اخطر من العدو الصهيوني
<<<وهناك احتمال بأن تطلب مصر بعد عملية إيلات من إسرائيل السماح لها بتعزيز قواتها العسكرية في سيناء>>>ء.
شاهيناز ... كاليفورنيا | 20-08-2011 11:12
يادي المصيبة... نطلب من الأعداء السماح لنا بتعزيز قواتنا المسلحة في
أرضنـــــا؟؟؟؟ يبقى مالناش أي سيادة على أرضنا. وربنا يجازي اللي تسبب في
ضياع سيناء مننا واللي تسبب في رجوعها بدون سيادة. عليهم من الله
مايستحقوا. طيب ليه مانعمرش سيناء بالشباب اللي مش لاقي وظائف؟ واللا دي
كمان ممنوعين نعملها؟.
أتفق تماما مع تعليق د. هاني نعيسة
المشاغــــــــــب | 20-08-2011 11:05
ففجأة سمعنا عن مشاكل أمنية ووجود منظمات بسيناء لم نكن نسمع عنها من قبل.
وإذا كانت اسرائيل تشكو من ضعف قبضة مصر على سيناء فالحل الوحيد هو أن تعدل
اتفاقية كامب ديفيد لزيادة عدد القوات المصرية بسيناء. لكن أن تمنع
اسرائيل الجيش والشرطة المصريين من التواجد الفعال في المنطقة الحدودية ثم
تريد منا ان نحمي لها حدودها يبقى على رأي المثل..... واللا أقول لكم،
اللهم اني صائم...ء
لاسف الدم المصرى اصبح مستباح من الفلسطنيين قبل الصهاينة
ابو السعود الجارحى | 20-08-2011 10:29
المجموعات الفلسطنية التى تطاردها القوات المصرية والتى قتلت اكثر من سبعة
مصريين حتى الان وبعد اعتقال 11فلسطينى مما اشتركو فى الهجوم على قسم ثانى
العريش اعترفو بان هناك مجموعات اخرى فلسطينية منتشرة فى سيناء ومعها احدث
الاسلحة ووجدو فى الفوضى التى تعيشها مصر الان فرصة ثمينة لانتشار وتنفيذ
مخططات ربما بعلم اسرائيل لتوريط مصر كما اعلن احدى قيادى حماس بان مجموعة
تتبع دحلان هى المتورطة بثتل المصريين ومعروف مدى التعاون بين دحلان
والموساد
اي مهانة هذه
السلفي الحنبلي | 20-08-2011 10:19
(وهناك احتمال بان تطلب مصر بعد عملية ايلات من اسرائيل السماح لها بتعزيز
قواتها العسكرية بسيناء)ارأيتم مهانة اعظم من ذلك نحتاج اذنا من اخوان
القردة والخنازير لكي نعزز وجودنا العسكري علي اعظم واغلي بقعة من ارضنا
علي من فعل بنا ذلك عليه من الله ما يستحق ولابد من استعادة سيادتنا كاملة
علي ربوع ارضنا خاصة سيناء الحبيبة
اسراءيل لا تحترم الا لغة القوة وبخلاف ذلك كلة هراء
حما د جهامة العريش سيناء | 20-08-2011 10:15
لوعدنا للوراء ان اليوم يشبة البارحة قامت اسراءيل باالهجوم على نقطة مصرية
وهى نقطة الصبحة فى عام 1955 وتصدت لها ببسالةرجال القوات المسلحةودحرت
القوة المهاجمة وقامت مرة اخرى فى العام نفسة با ختراق الحدود بدبابة شرمان
الى ان وصلت الى منطقة الحفن شرق مدينة العريش وتصدت لها ببسالة القوات
المسلحة وقامت بتدميرها انها اسراءيل التى انشاءت على العدوان لا تعرف فى
المخاطبة الا لغة واحدة هى لغة القوة التى تحترمها وبخلاف ذلك كلة هراء
لا ضاع حق وراء مطالب
رمضان عباس | 20-08-2011 09:57
هذا ما يقوله التاريخ وهم يعلمون ذلك لكنهم كالعادة يماطلون و يلعبون فى
الماء العكر ولكن أقترب اليوم الموعود الذى حتماً سيكون وبالاً عليهم إن
شاء الله
هو دة الى بنخدة من فلسطين
مواطن مصرى | 20-08-2011 09:37
60سنة بنحارب عشانهم ولو سالت اى فلسطينى اكثر شيى بتكرهة يقول لك مصر
والمصريين يعيشون فى قصور فى اوربا ويردون توريط مصر فى حرب بالانابة هو
احنا ناقصين حروب ووجع قلب هو احنا معانا فلوس حتى نشترى دبابة واحدة
ومعتقدش وقفة العرب معنا كما حدث فى 73 سيتكرر الوضع مختلف تماما الان
امريكا مسيطرة على الخليج ولن تسمح بمساعدة مصر فى حالة الحرب مع اسرائيل
أين دعاة بقاء الجيش فى السلطة والدستور أولاً وتأجيل الإنتخابات إلى آخر هذا الهراء
سمير كمال - كندا | 20-08-2011 09:21
منذ الإطاحة بالصهيونى الخائن مبارك لم أشعر بضرورة وحتمية نقل السلطة إلى
برلمان وحكومة ورئيس منتخبون مثلما شعرت اليوم .. لا بد أن تتماسك الجبهة
الداخلية تماماً ويعود الجيش إلى مهمته الكبرى السامية وهى الدفاع عن حدود
الوطن وزجر أى كلب تسول له نفسه الإعتداء على أرواح المصريين أو حدود مصر
ولن يتحقق ذلك إلا بالإسراع إلى تثبيت أركان الدولة عبر الإنتخابات .. وعلى
الناعقين الجهّال الذين يطالبون بإمتداد الوضع الحالى لأغراض دنيئة وحقيرة
فى أنفسهم المريضة أن يضعوا أحذيتهم داخل أفواههم ويخرسوا إلى الأبد
الاسباب
علاوي | 20-08-2011 09:03
لو بحثنا الاسباب لوجدناها تتلخص في عدم السيطرة الكاملة على سيناء مما
اوجد امكانية من توغل المنظمات الارهابية مثل القاعدة والمافيا اقول
المافيا والمهربين والحل تعمير سيناء بمنتهى القوة بحيث تمتلء سيناء
بالمصريين لا بالشركات المشبوهة العميلة ويمنع منعا باتا بيع اراضي فيها
الا للمصريين بموجب قوانين سيادية مصرية
وبدوري أسأل الأخ الحاروني
سالم المراغي | 20-08-2011 07:13
يتسائل الأخ الحاروني هنا أدناه بقوله : هل سيكون المجلس العسكري على مستوى
المسئولية ؟ وجوابي أو سؤالي أنا الأخر : وهل سيكون الأخوان والسلفيون
ودراويش الموالد وبتوع المنصات في ميدان التحرير على مستوى المسئولية أما
أنهم من النوع اللي مطرح ما ينام يبول ويتغوط في ميدان التحرير وساحات
ويظلوا كما الخوالف يتخلفون عن الركب وهمهم الأول ميدان التحرير والمنصات
والعراك حول الوثيقة الدستورية وتوزيع ما يرونه غنائماً والوطن تتأكل حدوده
نسأل الله أن يبصرهم لما فيه مصلحة الوطن الأن جاء دورهم ولا عذر عندهم
سيبقى جيشنا العظيم حامي حمى الوطن وسيفه ودرعه مهما حاول أصحاب المنصات
تهميشه والنيل منه والرقص على دماء شهداء 67 والفرح بالنكسة كما يفرح العدو
سالم المراغي | 20-08-2011 07:01
اللهم أحمني من أصدقائي أما أعدائي أما إسرائيل فنحن كفلاء بها إنشاء الله
.. أنتم قلتوها في المانشيت أعلاه أن توتراً غير مسبوق في المنطقة الحدودية
بين مصر وإسرائيل في يوم وصف بأنه الأكثر دموية منذ انتهاء حرب 73 ماذا
يعني هذا ؟ أن مصر جريحة من الداخل ومشغولة طوائفها من الداخل بالمنصات
وتوزيع الغنائم والمقاعد والوثيقة الدستورية والمهلبية مصر معرضة لخطر
حقيقي لماذا ؟ لأن الوطن أصبح قطعة جاتوه يتقاسمها الفرقاء في ميدان
التحرير وعلى هؤلاء الفرقاء أن يكفوا عن نقد جيشنا العظيم تاج راسهم وحامي
عرين الوطن
ابحثوا عن دحلان
م. سعيد سليمان | 20-08-2011 06:39
لا اشك اطلاقا في ان مدبري ومنفدى اطلاق النار على قسم شرطة العريش هم من
اتباع دحلان "خائب الرجى" بعد ان طرد من فتح ووجد نفسه بلا سلطة. وبلا شك
هو رجل اسرائيل الاول وله رجال يطعمهم من اموال اسرائيل. اراد هدا الخائن
ان يكون له دور في اشعال المنطقة خصوصا بعد ان وجد ان الخائن الاخر المخلوع
مبارك قد انتهى ويحاكم الان. فوجد انه يجب اشعال المنطقة بمنطق "فيها
لاخفيها". كما انى اتفق مع تحليل د. نعيسة.
رسالة الي منتجي و مخرجي هذه المسرحية
معتز | 20-08-2011 06:22
لستم اذكياء كما تظنون لانكم لو كنتم كذلك لادركتم انكم لستم وحدكم تجيدون
فن التمثيل و انما الشعب المصري الواعي يجيده اكثر منكم و لذلك فانكم مهما
فعلتم فلن تؤخروه عن المضي الحثيث في طريقه الذي ارتضاه يوم 19-3-2011 و
الذي سيكنسكم منه الي مزابل التاريخ فاخسئوا
بل هي تمثيلية
انوار | 20-08-2011 06:15
و الشعب الواعي لن يتخلي عن سرعة تنفيذ خطوات التطبيق الديمقراطي المتفق
عليها من قبل ليبدا حياة محترمة و لن يثنيه عن ذلك تمثيليات العالم كله
مهما كان الامر اعتقد الرسالة واضحة و واصلة
الفلسطينيين للاسف وراء مصايب سيناء
علي سعفان | 20-08-2011 05:36
للاسف الفرقاء الفلسطينيين هم وراء المصائب الحاصلة في سيناء و محاولتهم
توريط مصر في مواجهة مع اليهود تشعل المنطقة او فرض سيطرتهم وشروطهم في
المعادلة بين مصر و اليهود و كلنا يعلم كم من جماعة فلسطينية مخترقة من قبل
موساد و شاباك و غيرهم و ربنا المستعان الله يحفظ مصر و ينصر جيشها
مسرحية صهيو-أمريكية
د. عمرو | 20-08-2011 04:33
يبدو أنها مسرحية صهيو-أمريكية هدفها تقوية موقف المجلس العسكرى فى مصر من
حيث فرض المبادئ فوق الدستورية و النظام الأتاتوركى البالى فى مصر و ذلك عن
طريق كبح جماح أى معارضة وطنية لمثل هذه الترتيبات الدستورية بحجة أن
الوطن فى خطر و جعل أى مظاهرات أو تحركات شعبية مناهضة لهذه الترتيبات تظهر
بمظهر غير وطنى فى هذه الظروف بل و خلق رأى عام مؤيد لتعطيل الأنتخابات و
مؤيد لسيطرة الجيش على الحياة السياسية و تمرير المبادئ الأتاتوركية علينا و
فرض حكم الأقلية على رقابنا و خلق نظام مبارك نيو لوك لخطف مصر مجددا.
شيل رجلك من كلتش البنزين
محمد السيد | 20-08-2011 04:32
نذر الحرب مرة واحدة....شيل رجلك من كلتش البنزين...وخفف السرعة
مطلوب استقرار مصر فورا
د.جلال | 20-08-2011 04:26
اسراع الانتخابات و الدستور و خلافة فى اسرع وقت هو ضرورة قصوى حتى تكون
مصر مستعدة فى حالة تطور الامور كما ان ضبط النفس حاليا مطلوب من جانبنا فى
مصر لحين تحقيق الستقرار السياسى .وربنا يسترها و يسهل ان شاء الله .
اتمنى ان نخوض حربا مع اسرائيل ويكون فى الصفوف الاولى اسماء محفوظ ووائل
غنيم وممدوح حمزة بس اشك هناك مفيش بروباجندا وقنوات تنقل التهليل بتاعهم
مصطفى شاهين | 20-08-2011 03:16
مائه مليونيه من اجل مش عارف ايه وايه وايه ولم نسمع احد ممن يسمون نفسهم
بالثوار ينادى بمليونيه واحدة لنجدة سيناء اصل سيناء مش داخله ضمن التورته
هم مش فاضيين غير للاحزاب والقنوات والصحف انما سيناء لها الله ولها جيشنا
العظيم اين انت يا ممدوح يا حمزة اين ان يا وائل يا غنيم ولا عشان سيناء
مفيهاش بنات هترقص معاهم اين انت يا ممدوح يا حمزة كل واحد عاملى جيفار
ودلوقتى مش سامعين لكم صوت لو رجاله كونوا اول من ينادى بحرب مع اسرائيل
مؤمرة صهيوأمريكية
عبد الحميد | 20-08-2011 03:13
هذه المؤمرة هدفهافي الأساس هوزعزعة الاستقرار في مصر وإحراج الأحزاب
السياسية (ولاسماالإسلامية) وفرض سياسات أمريكية لتشكيل الخريطة السياسية
داخل مصر. لذلك لا ينبغي على الأحزاب السياسية الإسلامية الدفع تجاه
الانتقام من هؤلاء القتلة في الوقت الحاضر وتأجيلها لمابعدالانتخابات وإلا
استغل الليبراليين والعلمانيين(عملاء أمريكا) لتهييج الرأي العام عليهم
بأنهم دعاة حرب وعدم استقرار في مصر بسبب دعوتهم إلى الدخول في الحرب مع
اسرائيل. فانتبهوا يا سادة من هذه المؤمرة المدروسة.
كان لما يموت جندى مصرى عن طريق لخطا على الحدود مع اسرائيل كنا بنشيل الليله لمبارك 6 استشهدوا ولم نجد الا الشجب والادانه
مصطفى شاهين | 20-08-2011 03:12
كان لما يموت جندى مصرى عن طريق لخطا على الحدود مع اسرائيل كنا بنشيل
الليله لمبارك 6 استشهدوا ولم نجد الا الشجب والادانه ما شفناش حد من ثوار
التحريرر قال نحارب ما شفناش حد طلب مليونيه لنصرة سيناء ما شفناش حد من
الذين وجعوا دماغنا يطالب بالاخذ بثار الشهداء لانه عارف ان اول اجابه
هتكون تعالى شيل السلاح وحارب
لا حرب
د ياسر علي | 20-08-2011 03:07
أولاً، مصر لن تعلن حرب يموت فيها مئات الألاف لمجرد مقتل ضابط وعدد من
الجنود. مات ألف مصري أثناء الثورة ولم يأخذ أحد بثارهم حتى الأن--الدم
المصري طول عمره رخيص، ولم يحدث ما يرفع سعره. ثانياً، الموضوع ليس له
علاقة بمصر من قريب أو بعيد. كل الموضوع هو تصعيد متبادل، من حماس لتخفيف
الضغط الدولي على سوريا، ومن إسرائيل لإفساد طلب إعلان الدولة الفسطينية في
سبتمبر. الضابط والجنود كانوا موجودين في مكان القتال بالصدفة.
الفلسطنين !!!!
The Reader | 20-08-2011 03:05
And their Brotherhood reckless support will drag Egypt to unwarranted disasters, especially when the army is distracted inside.
لن ارسل ابنى للتجنيد ابدا
جمال سيف | 20-08-2011 02:53
هل ارسل ابنى ليحدفوه على الحدود ليقتل ويعطونى 14الف جنية لماذا لم نسمع
عن واحد من ابناء القاده قتل على الحدود وطالما لايحمو ابنى فلماذا ارسلة
نفس نظام مبارك يعمل بة مع الصهاينه البهوات عيزين يتمرغو فى مهلبية الميرى
الاول كانو بيتمرغو فى تراب الميرى ويفتخرو والله كلها ايام وتهدى العملية
خالص ولاحياة لمن تنادى قتيل لكوربى وصل التعويض الى ملاين الدولارات
للقتيل الواحد لماذا لانطلب حقوق قتلاناونعوض اهاليهم جزء بسيط من ثمن
دمائهم حتى تحس اسرائيل ولاتستطيع تكرار مافعلته مرة اخرى
للاسف الاخوه
علي | 20-08-2011 01:59
الفلسطنين بيستغلوا هشاشة الوصع الامني بسيناء مره بالهجوم علي مراكز
الشرطه واستعراض القوه واعلان امارة سيناء ومره باستخدام الاراضي المصريه
في الهجوم علي اسرائيل ما كان يجب ان يفعلوا ذلك في ظل الظروف الدقيقه التي
تمر بها مصر
هكذا يكون رد من عادت له كرامته - والمقصود الاول بذلك هو الجيش
كمال يونس | 20-08-2011 01:45
" قيام الجنود المصريين بالرد على مصدر النيران الإسرائيلية" ... هذه رسالة
ل -اسرائيل: اتلم يا ابن الا## منك له, شغل## الصهاينة وعصركم الذهبي بفضل
مبارك و القذافي و الاسد و باقي المعاتيه انتهي خلاص. -متاعيس الداخل
المصري الذين ينهشون في الشعب والجيش: معدش ينفعكم شغل ام ترتر و ملكمش سوق
و محدش حيسمعكو اصلا يعني باختصار الوقيعة بين الجيش و الشعب مستحيلة بعد "
قيام الجنود المصريين بالرد على مصدر النيران الإسرائيلية". مع الاحترام و
التقدير للجيش
هل سيكون المجلس العسكري على مستوى المسئولية؟
الحاروني | 20-08-2011 01:42
ما حدث يدل على أنه يجب الاسراع بنقل السلطة الى حكومة منتخبة حتى يتفرغ
الجيش للدفاع عن أمن مصر. فهل سيفعل المجلس أم سيظل تائها بين زيد و عبيد و
نطاط الحيط معطيا اذنه لكل مكن هب و دب منهم؟
لا حرب و لا دياولو ، اعتقد بأن كل شيء مخطط
د. هاني نعيسة | 20-08-2011 01:36
كما نعلم فان المجلس العسكري يحاول اطالة بقاءه في السلطة، ان لم يكن
مصادرتها كليا. اسرائيل ايضا من مصلحتها ذلك حتى لا يتولى الاخوان السلطة
أو تصبح مصر قوية و حديثة. اذاُ الحل هو اثارة القلاقل في سيناء لمساعدة
المجلس العسكري على حسم أمره و الاستيلاء على السلطة بحجة (حساسية الموقف) و
(الحفاظ على الامن القومي) و هلم جرى من عبارات من سبقهم. و طبعا كلما
كانت القلائل أضخم كلما كان هذا في مصلحتهم.
استهبال صهيوني
مدحت الشناوي | 20-08-2011 01:27
يقولون (ضعف السيطرة المصرية على الحدود) ... و هوه احنا شغالين عند ابوكم
.. مش الحدود ليها جنبين اثنين؟ ليه ما تاخدوش بالكم من حدودكم - اذا صح
التعبير؟ و كمان بيقولوا انهم لم يستهدفوا القوات المصرية... جميل جدا ..
خلي عساكرنا ينشنوا عليهم و احنا كمان نقول ان عساكرهم لم يكونوا الهدف و
لكن كانت ذبابه ضايقت العساكر و هربت ناحيتهم