هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
فرسان القلعة التعليمية الشاملة
أهم الأخبار بالعربية والانجليزية ☞ اسلاميات ☞ لغات ☞ مراجعات نهائية ☞ مناهج مصرية وسعودية ☞ ملازم ☞ ابحاث وموضوعات تعبير ☞ معاجم وكتب ☞ توقعات ليلة الامتحان ☞ اخبار التعليم ☞ صور وبرامج ☞ كن أحد فرسان القلعة ☞
ختم الله شهركم بالرحمة والغفران والعتق من النيران، وتقبل الله صيامكم وقيامكم وصالح أعمالكم، وجعلنا وإياكم من عتقائه من النار.وكل عام و انتم بخير. تقبل الله طاعاتكم جميعاً.
الديانة : عدد المساهمات : 1510 العمر : 44 الابراج : الأبراج الصينية : نقاط : 2096803السمعة : 60تاريخ الميلاد : 03/11/1979تاريخ التسجيل : 01/04/2010
موضوع: الجيش الحر المعارض يشتري الأسلحة من شبيحة الأسد 2012-01-10, 9:28 pm
الجيش الحر المعارض يشتري الأسلحة من شبيحة الأسد تاريخ الحدث: الثلاثاء، 10/01/2012
المصدر: الفتح أكد ضابط قيادي رفيع في "الجيش السوري الحر" أن إمكانات الجيش المادية ضعيفة جدا وتأتي في معظمها من مواطنين سوريين في غياب أي دعم خارجي سياسي أو مادي.
وقال الضابط الذي رفض الكشف عن اسمه، لصحيفة "الشرق الأوسط" اللندنية في عددها الصادر اليوم الثلاثاء، "لو كانت إمكاناتنا كبيرة كان الوضع على الأرض قد اختلف كثيرًا وكنا أسقطنا النظام".
وفي حين لفت القيادي إلى أن الأسلحة الموجودة لديهم خفيفة أي من نوع "آر بي جي " و"كلاشنكوف"، قال "نحصل على هذه الأسلحة عن طريق المنشقين الذين يهربونها معهم أو تلك التي نحصل عليها إثر الغارات التي ينفذونها ضدنا، ونشتري قسمًا كبيرًا من أسلحتنا من شبيحة النظام لا سيما من ضباط كتائب الأسد، وعدد منهم ينتمون للطائفة العلوية الذين يعارضون النظام ولكنهم لا يجرؤون على إعلان ذلك".
وأضاف أن عملية بيع هذه الأسلحة تخضع لما يمكن تسميته بـ"السوق السوداء"، وتابع "يقومون باستغلالنا وبيعنا أسلحتهم بأسعار مرتفعة جدًا إذ نشتري الـ"آر بي جي" الواحد بـ500 دولار أمريكي والـ"كلاشنيكوف" بألفي دولار".
وفي حين لم ينفِ أن معظم المنشقين من الضباط والعناصر ينتمون إلى المذهب السني، أشار إلى أن "هناك عددًا منهم من الطائفة الدرزية إضافة إلى إشارات واضحة يتلقاها الجيش الحر من ضباط من الطائفة العلوية سيعلنون انشقاقهم في وقت قريب".
وأردف "قد نفتح باب التطوع قريبا، لا سيما أن هناك عددًا كبيرًا من العائلات السورية التي تمتنع عن إرسال أبنائها إلى الجيش للخدمة العسكرية في ظل الوضع الحالي ويطلبون منا السماح لهم الانخراط بالجيش الحر".
ومضى بالقول "لا نزال نحرص ونعمل للوصول إلى سوريا حرة وديمقراطية مدنية لذا رفضنا ولا نزال نرفض، العمل مع تنظيمات عدة قال عناصرها إنهم مستعدون للجهاد في سوريا".